الصفحه ٤٤ :
والذين يظلمون دون
أن يَردوا من قِبل عثمان.
وأثارت عليه سخط الأنصار ؛ لأنّهم
حُرموا من الولايات
الصفحه ٤٩ : جماعي لإرغام عثمان على تغيير بطانته التي اعتبروها مسؤولة عن كثير من
المآسي ، وتبديل عمّاله الذي أساؤوا
الصفحه ٥٥ : رجل من المهاجرين والأنصار من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله يرى أنّ الفضل له
على سواه لصحبته
الصفحه ٧٢ : ، واعتبر الناس جميعاً سواء من حيث الإنسانيّة المشتركة ، وأقام
مبادئه وتشريعاته على هذه النظرة الصائبة إلى
الصفحه ٧٦ : بين قبائل
البصرة إلى قبائل الكوفة ؛ للقرابة النسبيّة التي بين القبائل هنا وهناك. فقال علي
عليهالسلام
الصفحه ٨٦ :
شرّ ممزّق ، وقضى
على وحدتها التي أنشأها الإسلام وقذف بها في عُباب حروب طاحنة أتت على روابط
الألفة
الصفحه ٨٩ : ، وجدّ الناس في رواية ما يجري هذا المجرى حتّى أشادوا بذكر
ذلك على المنابر ، وأُلقي إلى معلمي الكتاتيب
الصفحه ٩٨ : بروكلمان ـ قادراً
على أن يفيد ممّا لشعراء عصره من تأثير عظيم في الرأي العام بسبيل مصالحه العائلية
الصفحه ١٠١ :
الازدواج الذي يرجع
إليه سرّ المأساة الدامية الطويلة الأمد التي عاشها الثائرون على حكّام الجور من
الصفحه ١٠٤ : المآرب السياسيّة ، ورأى حملة
التخدير الديني والكذب على الله ورسوله ، ورصد عن كثب محاولة إفساد المجتمع
الصفحه ١١٢ : وعرفوه ....
وما نشكّ في أنّ هذا الشعور الذي بدأ
يظهر بوضوح في آخر عهد علي عليهالسلام
إثر إحساسهم
الصفحه ١١٥ : الفعلي المسلّح ، لكن لا ليرقب الأحداث فقط ، وإنّما ليُكافح
على صعيد آخر فيُوجّه الأحداث في صالحه وصالح
الصفحه ١٣١ :
ـ ٤ ـ
أ ـ شخصيّة يزيد
أمّا يزيد فقد كان على الضدّ مع أبيه في
كلّ ما كان يحول بين الحسين
الصفحه ١٤٠ : هدفه من الثورة.
وهنا شيء اُريد أن أنبه عليه في قوله :
«... فمَنْ قبلني بقبول الحقّ فالله
أولى
الصفحه ١٤٥ : عليهالسلام
وحده ، فقد كان المسلمون يحسّون بضرورة العمل على تطوير واقعهم السيِّئ إلى واقع
أحسن. أدرك هذا