الصفحه ١١٢ : نشبت بين القطع السورية وبين مراكز الحدود في العراق والحجاز
واليمن بعد التحكيم قد ولّدت عند أصحاب الإمام
الصفحه ١٢٧ :
ـ ٣ ـ
ج ـ العهد والميثاق
ولقد كان معاوية خليقاً بأن يستغل في
سبيل تشويه ثورة الحسين
الصفحه ١٦٠ :
وسعه أن يقوم بعمله
الذي قام به ليهزّ أعماق هذا المجتمع ، وليُقدّم له مثلاً أعلى طُبع في ضمائر
الصفحه ٣٣ :
ب ـ مبدأ عمر في العطاء :
سوّى النبي صلىاللهعليهوآله بين المسلمين في
العطاء ، فلم يُفضّل أحداً
الصفحه ٤٤ : بعد أن وعُدوا بأن يكونوا شركاء في الحكم ، ولم ينس الأنصار
يوماً أنّ سيوفهم وقتلاهم وأموالهم هي التي
الصفحه ٦٥ :
العذاب ، وتقدّمت إشارات إلى ذلك في كلام المدائني ، وهذا ابن الأثير يذكر لنا
أنّه قطع أيدي ثمانين أو
الصفحه ٦٧ : ؛ والسرّ في ذلك هو أنّ جند الشام كان عماد معاوية في
حروبه ، فلم يسعه إلاّ أن يسترضيه بالأموال. ونلاحظ أنّه
الصفحه ٧٧ : بسلوك أنبل بالنسبة إلى سائر القبائل التي كان
يخشاها على سلطانه ؛ لأنّ الدوافع المشتركة كانت توحّدها في
الصفحه ١٢٩ :
بالعراق ، وكتبوا إلى الحسين في خلع
معاوية والبيعة له فامتنع عليهم ، وذكر أنّ بينه وبين معاوية
الصفحه ٢٠٦ :
وقدرهم ألف رجل ، ولم
ينفع الوعد ولا الوعيد في ردّهم عن ثورتهم ، فقُمعت الثورة بجيش من الشام
الصفحه ٣٦ :
مسجد النبي صلىاللهعليهوآله في المدينة ، والذي
سبق البيعة لعثمان وبدا واضحاً أنّ قريشاً اعتبرت
الصفحه ٧١ :
أسيادهم ، وكانوا مغلوبين على أمرهم ، تغلبهم
عليه تلك الصدقات التي هم محتاجون إليها ، والتي في يد
الصفحه ٩٦ : القدرية القائلين بحرية الإرادة والاختيار ، وإنّ الإنسان هو الذي يختار
نوع السلوك والعمل الذي يمارسه في
الصفحه ١١١ :
أنت فيه؟
وقُلت فيما قُلت : انظر لنفسك ولدينك ، ولأمّة
محمد ، واتّقِ شقّ عصا هذه الأمّة ، وأن
الصفحه ١٧٤ :
ـ ٣ ـ
٢ ـ الشعور بالإثم
وكان لثورة الحسين عليهالسلام ونهايته في كربلاء
أثر آخر ، هو ما سبّبته