الصفحه ٣٩ :
ـ ٢ ـ
وسار عثمان حين ولي الخلافة على سياسة
في المال لم يعهدها المسلمون ممّن تقدّمه ، ولم يألفوها
الصفحه ٤٧ :
وقال في موضع آخر :
«... فلمّا ولي عثمان خلى عنهم ، فاضطربوا
في البلاد ، وانقطع إليهم الناس
الصفحه ٥٨ : عليهالسلام
لهم على ما يبتغون ، ولكنّ الإمام عليهالسلام
قضى على الحركة في مهدها ، وفرّ مَنْ بقي من أنصارها
الصفحه ٩٠ :
وأعلامهم ـ في
تاريخه ما يناسب هذا الخبر ، وقال :
«إنّ أكثر الأحاديث الموضوعة في فضائل
الصحابة
الصفحه ١٦٣ :
وهذا عمرو بن الحجاج الزبيدي ـ من قادة
الجيش الاُموي في كربلاء ـ صاح قائلاً حين رأى بعض أفراد جيشه
الصفحه ١٧٢ :
الأصحاب ، وما في
الشرح والروضة من التقييد بالإمام العادل ، وكذا هو في الأمّ والمختصر مرادهم إمام
الصفحه ١٨٦ :
ذاك. لقد كان همّ
الرجل العادي هو حياته الخاصّة يعمل لها ويكدح في سبيلها ، ولا يُفكّر إلاّ فيها
الصفحه ٦ :
فالشهادة له بين
يديك في هذا الكتاب وفي غيره من الكتب الأخري والمواضيع المتعددة التي كتب فيها
وحقق
الصفحه ١٠ :
هدف معاصر له أهمية
بالغة في تحقيق التكامل الحضاري ، والوعي السياسي لدى الإنسان المسلم بوجه خاص
الصفحه ٢٠ : جدّاً على هؤلاء يروا إنساناً
كهذا ... لقد اعتادوا على زعماء يمرّغون بجباههم في التراب خوفاً من مصير أهون
الصفحه ٣٤ : عليه عمر من تفضيل العرب على العجم ، والصّريح على المولى.
وكأنّ عمر قد أدرك في آخر أيّامه
الأخطار
الصفحه ٣٧ :
وكان لنظام الشّورى أسوأ الأثر في
نفسيّات الأنصار ، هؤلاء الذين وعدوا في السّقيفة أن يكونوا وزرا
الصفحه ٤٥ :
يكُفّ عن المعارضة
أيضاً ، فنفاه عثمان إلى الربذة ، ولبث فيها حتّى مات غريباً وحيداً سنة ٣٢ هـ
الصفحه ٥٣ :
على أعمالهم ،
ولكنّه أبى عليه ذلك وعزلهم ، وكلّمه طلحة والزبير في شأن الولاية على الكوفة
والبصرة
الصفحه ٧٤ :
الإسلامي. ومن أبرز
الآثار الباقية من كلامه في هذا الموضوع الخطبة القاصعة ، وهي وثيقة عظيمة الأهمية