الصفحه ٣١ : لابن الأثير ٣ ـ ٣١ ، وابن أبي الحديد : شرح نهج البلاغة «بتحقيق محمد أبو
الفضل إبراهيم» ٢ ـ ٥٧ و ١٢
الصفحه ٦٥ :
العذاب ، وتقدّمت إشارات إلى ذلك في كلام المدائني ، وهذا ابن الأثير يذكر لنا
أنّه قطع أيدي ثمانين أو
الصفحه ٧٦ :
ابن عفان ، وذكّرهم الوقعة التي أهلكتهم
، ومن لمَنْ سمع وأطاع دنياً لا تفنى ، وأثرة لا يفقدها
الصفحه ٣٥ : ».
(٢) ابن أبي الحديد
: شرح نهج البلاغة ٩ / ٢٥.
الصفحه ٤١ :
: شرح نهج البلاغة ٣ / ٤٩.
(٤) «قُتل عثمان
وابنه الوليد ـ وكان صاحب شراب وفتوّة ومجون ـ وهو مُخَلق
الصفحه ٣٢ : قُتل هناك. وكان ممّا قال فيه عمر : (اقتلوا
سعداً ، قتل الله سعداً ، اقتلوه فإنّه منافق).
ابن أبي
الصفحه ٣٣ : الصراع القبلي بين ربيعة
__________________
(١) ابن أبي الحديد
: شرح نهج البلاغة ٨ / ١١١.
(٢) تأريخ
الصفحه ٣٤ : .
(٢) تأريخ اليعقوبي
٢ / ١٠٧ ، شرح نهج البلاغة (بتحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم) ٢ / ١٣١ ـ ١٣٢ ، ابن
الطنطقي في
الصفحه ٦١ : مسعود الدّهلي ، وهو ابن أخي عبد الله بن مسعود فقتله في
طريق الحاج عند القطقطانية (٣)
، وقتل معه ناساً من
الصفحه ٦٨ : عليهم
وفي عهدهم ألاّ يُزاد عليهم؟» (٦).
__________________
(١) شرح نهج البلاغة
١١ ـ ٤٤ ـ ٤٦
الصفحه ٨٩ :
والمنازل ... فلم يزل الأمر كذلك حتّى مات الحسن بن علي عليهالسلام فازداد البلاء
والفتنة (١).
وقد روى ابن
الصفحه ٩٠ :
الآية الثانية نزلت في ابن ملجم وهي قوله تعالى :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَا
الصفحه ٩٤ : السياسي الديني.
ويحدّثنا ابن أبي الحديد أنّ معاوية كان
يتظاهر بالجبر والإرجاء ، وأنّ المعتزلة كفّروه
الصفحه ١٢٤ : ١ / ٥٣٣.
(٢) ابن أبي الحديد
: شرح نهج البلاغة ٢ / ٣٥٧.
الصفحه ١٢٧ :
__________________
(١) ابن أبي الحديد
: شرح النهج ٤ / ٨.
(٢) يميل المرحوم
الشيخ راضي آل ياسين في كتابه النفيس «صُلح الحسن