الصفحه ٦١ :
وقال له :
«مَنْ وجدته من الأعراب في طاعة علي
فأغر عليه».
«فأقبل الضحّاك فنهب الأموال ، وقتل
الصفحه ١٠٢ :
الجماعة لتحدٍّ يهددها
بذل حياته مغتبطاً في نضال هذا التحدّي إلى إنسان يحرص على هذه حرصاً شديداً
الصفحه ١٩١ : المجتمع الذي قدر
لكثير من فئاته فيما بعد أن تأخذ نفسها بالسير على هذا المستوى العالي من الأخلاق
ومُمارسة
الصفحه ١٤٦ :
__________________
(١) الطبري ٤ / ٣٠٣
والكامل ٣ / ٢٨٠ ، وأعلام الوري ٢٢٩ ، وأعيان الشيعة نفس الجزء والصفحة ، والأخبار
الطوال
الصفحه ٤٠ :
«فقد بلغت ثورة الزبير خمسين ألف دينار
، وألف فرس ، وألف عبد ، وضياعاً وخططاً في البصرة ، والكوفة
الصفحه ١٤٨ : إلى اُولئك الذين ثبتوا ثائرين مع الحسين عليهالسلام إلى اللحظة
الأخيرة. اللحظة التي توّجوا فيها عملهم
الصفحه ١٧٦ : علي بن أبي طالب. فلا والله ما أتمّت حديثها حتّى ضجّ
الناس بالبكاء وذُهلوا ، وسقط ما في أيديهم من هول
الصفحه ١٠٥ : الذي يفرض عليه أن يثور ، وأن يُعبّر
بثورته عن شعور الملايين ، وأن يهزّ بثورته هذه الملايين نفسها
الصفحه ١٢٢ :
ـ ٢ ـ
ب ـ شخصيّة معاوية
وأكبر الظنّ أنّ الحسين عليهالسلام لو ثار في عهد
معاوية لما استطاع أن
الصفحه ٤٣ :
يناظرهم في فضل قريش
وتقدّمها على سائر المسلمين ، فلمّا أنكروا عليه ذلك نفاهم إلى الجزيرة ـ وأميرها
الصفحه ٤٦ :
المعارضة في فساد الأوضاع العامّة ، وشيوع التذمّر والنقد فرصة يستغلّونها
لاستعجال نهاية عهد عثمان التي
الصفحه ٨٩ :
ففعلوا ذلك حتّى أكثروا في فضائل عثمان
ومناقبه ؛ لِما كان يبعثه معاوية إليهم من الصلات ، والكسا
الصفحه ٢٣ :
بسبب ذلك ، وكان
يهتمّ بمفاخر قبيلته ، ومثالب غيرها من القبائل ، ويروي الأشعار في هذا وذاك.
وهذا
الصفحه ١٨٦ :
ذاك. لقد كان همّ
الرجل العادي هو حياته الخاصّة يعمل لها ويكدح في سبيلها ، ولا يُفكّر إلاّ فيها
الصفحه ٣٤ : عليه عمر من تفضيل العرب على العجم ، والصّريح على المولى.
وكأنّ عمر قد أدرك في آخر أيّامه
الأخطار