الصفحه ٢٠٤ : هنا نشاهد لوناً آخر من
الثورات ، ثورة تختلف عن ثورة التوابين في الدوافع والأهداف. لقد كانت الدوافع إلى
الصفحه ٧٦ : ».
وقد وفق ابن الحضرمي إلى حدٍّ ما في
إثارة إحن القبائل ، وكأنّما سرت هذه النار التي أججها ابن الحضرمي
الصفحه ١٠٩ :
كانت مبررات الثورة على الحكم الاُموي
متوفّرة في عهد معاوية ، وقد كان الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢١٢ : عبد الملك بن مروان.
وسبب هذه الثورة التي هزّت الحكم
الاُموي على حدّ تعبير ولهاوزن (١)
هو الفتوح
الصفحه ٩٤ :
ابتدعه الاُمويّون لتثبيت ملكهم. وهنا لون آخر من ألوان التضليل الديني استخدموه
وبرعوا في استخدامه ، وهو
الصفحه ١٦٦ : عندي شافعاً.
انظر : فإن نزل حسين وأصحابه على الحكم واستسلموا فابعث بهم سلماً ، وإن أبوا
فازحف إليهم
الصفحه ١٦٩ :
تدري ما يقول ، قد
طبع الله على قلبك.
ثمّ قال لهم الحسين عليهالسلام :
«فإن كنتم في شكّ من هذا
الصفحه ١٨٤ :
لا ذُعرت السّوام في فلقِ الصب
حِ مُغيراً ولا دُعيت يزيدا
يوم
الصفحه ١٩٨ :
حاميات دائمة في مراكز الحكم.
هذه صورة مجملة لوضع المجتمع الإسلامي
بعد ثورة الحسين عليهالسلام
فلنأخذ
الصفحه ٢٠٣ :
وشعاراتهم الجماهير
في الكوفة للثورة على الحكم الاُموي ؛ ولذلك فلم يكد يبلغهم خبر هلاك يزيد حتّى
الصفحه ٢٠٥ : قدم العراق. فلمّا قدم
اُولئك النفر الوفد المدينةَ قاموا في أهل المدينة وأظهروا شتم يزيد وعيبه ، وقالوا
الصفحه ١٤ :
إلى غير ذلك ممّا تعرضه قصّة هذه الثورة
من أنبل ما في الإنسان في الفكر والقول والعمل لدى الثائرين
الصفحه ٩٠ :
الآية الثانية نزلت في ابن ملجم وهي قوله تعالى :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَا
الصفحه ٢٧ :
الحكم الاُموي كما صوّره
خليفة اُموي
فَدَعْ عنكَ ادّكارَكَ آلَ سعدى
فنحنُ
الصفحه ١٠ : ، ولم يُهمل في
الوقت نفسه جانب المأساة منها ، والعوامل الشخصيّة فيها ، هذه العوامل التي لوّنت
السلوك