الصفحه ٢١٤ : إلى البصرة وغيرها : مَنْ كان له أصل في قرية فليخرج
إليها ، فخرج الناس فعسكروا ، فجعلوا يبكون وينادون
الصفحه ٨٤ :
والعمل الآخر الذي قام به معاوية في هذا
المجال هو إثارته للعصبية العنصرية عند العرب عموماً ضدّ
الصفحه ١١٣ :
وقد عبّر الناس عن رغبتهم في الدّعة
وكراهيتهم للقتال ؛ بتثاقلهم عن الخروج لحرب الفرق السورية التي
الصفحه ١١٧ : ثقة في العقد ، ولا حظّاً من العطية ، فلو كنت إذا فعلت ما فعلت أشهدت
على معاوية وجوه أهل المشرق والمغرب
الصفحه ١٥٦ : ما يشاء
، وكلّ يوم ربّنا في شأن. إن نزل القضاء بما نحبّ فنحمد الله على نعمائه ، وهو
المستعان على أدا
الصفحه ١٨٨ :
فقال زهير بن القين :
«سمعنا يابن رسول الله مقالتك ، ولو
كانت الدنيا لنا باقية وكنا فيها مخلّدين
الصفحه ١٩٠ : .
وتكلّم جماعة من أصحابه بكلام يشبه بعضه
بعضاً في وجه واحد ، فقالوا :
والله لا نفارقك ، ولكن أنفسنا لك
الصفحه ٢٠٠ : تُقتلوا في طلب ذلك ؛ فعسى ربّنا أن يرضى عنّا عند ذلك».
وتكلّم سليمان بن صرد الخزاعي ـ وقد
جعلوه زعيماً
الصفحه ٢٠٩ :
وكانت حركة التمرّد هذه سبباً في حفز
المختار على التعجيل بتتبع قتلة الحسين عليهالسلام
وآله في
الصفحه ٢١٠ : إليه ليعيدوا الأمر شورى في المسلمين ، فأبى وأبوا ، واستشار نصحاءه في
الثورة فلم ينصحه بها أحد منهم
الصفحه ٢١٨ :
الحسني على المأمون.
كان محمد بن إبراهيم هذا يمشي في بعض
طريق الكوفة إذ نظر إلى عجوز تتبع أحمال
الصفحه ١٦ :
وعسى أن أكون قد وفّقت في هذا الكتاب ـ
وهو أوّل ما يُنشر من حلقات هذه السلسلة ـ إلى الصواب في
الصفحه ٢٤ : وطُغيان وفساد. ولئن تغيّرت أساليب الصراع اليوم فإنّ روح كربلاء هي التي يجب
أن تقود خُطى المسلمين في كفاحهم
الصفحه ٣٨ :
هذه هي الأحداث التي نرى أنّها تتّصل
اتصالاً وثيقاً بالفتنة التي أصابت المسلمين في عهد عثمان ، فقد
الصفحه ٥٥ : ، ودخل في ديننا ، واستقبل قبلتنا ، فقد
استوجب حقوق الإسلام وحدوده ؛ فأنتم عباد الله ، والمال مال الله