الصفحه ٧٩ : ولا أخذ له عقلاً (١).
وحين تعرف أنّ أشدّ الناس إخلاصاً لعلي عليهالسلام في العراق كانوا من
قبائل
الصفحه ٨٥ : لإقامة السوق وعمارة
الطريق».
وكان هذا الموقف العدائي من الموالي
سبباً في امتهانهم وإرهاقهم بالضرائب
الصفحه ٩٥ :
وعبد الأوثان ، ولزم اليهودية ، والنصرانية
في دار الإسلام ، ومات على ذلك فهو مؤمن كامل الإيمان عند
الصفحه ١٤٢ :
«وأنا أحقّ من غيّر». فيها تعبير عن
شعوره بدوره التأريخي الذي يتحتّم عليه أن يقوم بأدائه.
ومرّة
الصفحه ١٨٥ : . ألا ترون إلى الحقّ لا يُعمل به ، وإلى
الباطل لا يُتناهى عنه؟ ليرغب المؤمن في لقاء الله ؛ فإنّي لا أرى
الصفحه ٢٢٣ :
خاتمة
ما نريده ونلح على أنّه ضروري لنا في
مرحلتنا الثورية الراهنة هو ألسنة التاريخ ، هو جعله ذا
الصفحه ٢١ :
«يا أخي ، والله لو
لم يكن في الدنيا ملجأ ولا مأوى ، لما بايعت يزيد بن معاوية» (١).
وها هو يتمثّل
الصفحه ٨٦ :
شرّ ممزّق ، وقضى
على وحدتها التي أنشأها الإسلام وقذف بها في عُباب حروب طاحنة أتت على روابط
الألفة
الصفحه ٩٣ : فتلقّهم بها ، فإذا
دخلوها فكن في أقاصيها ، وخلّ عنهم وعنها. وإيّاك أن تسبّهم ؛ فإنّك إن سببتهم ذهب
أجرك
الصفحه ١٠١ :
الاُمويِّين والعباسيين ، ومَنْ تلاهم من الظالمين ، هذا الازدواج الذي كان يعمل
عمله في فضّ أعوان الثورة عنها
الصفحه ١٣٥ :
ـ في تتابع الأحداث.
فقد كان أكبر همّه حين آل الأمر بعد موت
أبيه هو بيعة النفر الذين أبوا على معاوية
الصفحه ١٤٧ :
علينا إمام غيرك فأقبل لعلّ الله يجمعنا
بك على الحقّ. والنعمان بن بشير في قصر الإمارة ، ولسنا نجتمع
الصفحه ١٨٩ :
وتفرّقوا في سوادكم
ومدائنكم ؛ فإنّ القوم إنّما يطلبوني ، ولو أصابوني لذهلوا عن طلب غيري
الصفحه ١٩٩ :
ـ ٢ ـ
أ ـ ثورة التوّابين
كان أوّل رد فعل مباشر لقتل الحسين عليهالسلام هو حركة التوّابين
في
الصفحه ٢٠٧ : بالعراق طالباً ثأر الحسين عليهالسلام.
ولكي نعرف السرّ في استجابة جماهير
العراق لابن الزّبير أوّل الأمر