الصفحه ٧٠ :
والتجويع في العراق
بسهولة ، وليستطيع أن يمنح العراقيين امتيازات يعلم أنّ ولاته ـ بسبب من حقدهم
الصفحه ٧٩ :
خسيس من غطفان ، فإن
رأيت أن تُقيدنا من أسماء بن خارجة. فحمّقهم معاوية. وقال كثير بن شهاب : والله
الصفحه ٥٦ : واستعلائها على الناس ، فمن أين لها بعد اليوم أن تحوز
الأموال العظيمة دون أن تنفرج شقتان لتقولا لها : من أين
الصفحه ١٨٦ : الدينيين والسياسيين ؛
يُفكّرون ويرسمون خطّة العمل وعليه أن يسير فقط ، فلم تكن للرجل العادي مشاركة
جدّية
الصفحه ٢٢١ : دائماً ، إلى التمرّد ، وإلى التعبير عن نفسه قائلاً
للطغاة : إنّي هنا.
حتى جاء العصر الحديث وتعدّدت
الصفحه ١٢٠ :
فقد آثر أن يعدّ
مجتمع العراق للثورة ، ويعبّئه لها بدل أن يحمله على القيام بها الآن.
كان هذا رأيه
الصفحه ١٧ :
الحاسم على الواقع المعاش ، فبعد أن تخفق جميع الوسائل الأخرى في تطوير الواقع
تصبح الثورة قدراً حتمياً لا
الصفحه ٨١ :
وقد كان زياد بن سميّة من أبرع عمّال
معاوية في هذا الميدان ، وممّا يؤثر عنه أنّه عندما همّ القبض
الصفحه ٩٣ : عليه ؛ فإنّ مَنْ فارق الجماعة شبراً فمات إلاّ ميتة جاهليّة».
و : «ستكون هنات وهنات ، فمَنْ أراد أن
الصفحه ١١٨ : عليهالسلام ـ كما ترى ـ الرضا
حين أعلن إليهم أنّهم شيعة أهل البيت ، وذووا مودّتهم ، وإذن فمن الحقّ عليهم أن
الصفحه ١٧٩ :
أهمُّ مراراً أن أسيرَ بجحفلٍ
إلى فئةٍ زاغتْ عن الحقّ ظالمهْ
الصفحه ١٨٨ : لآثرنا النهوض معك على الإقامة فيها».
وقال برير بن خضير :
«يابن رسول الله ، لقد منّ الله بك
علينا أن
الصفحه ٢٠٢ : والتربّص والخذلان ، كما إنّ بقيّة الخطاب وسائر ما قيل في الحثّ
على هذه الثورة يُصوّر كيف كانت ثورة الحسين
الصفحه ٣٤ :
أن هذا المبدأ قد أرسى أوّل أساس من أسس الصراع العنصري بين المسلمين العرب وغيرهم
من المسلمين بما جرى
الصفحه ٦٥ :
العذاب ، وتقدّمت إشارات إلى ذلك في كلام المدائني ، وهذا ابن الأثير يذكر لنا
أنّه قطع أيدي ثمانين أو