الصفحه ٩٢ : مسلم : ان قتلتني فلقد قتل من هو شرّ منك من هو
خيرٌ مني ، فقال ابن زياد : قتلني الله ان لم اقتلك قتلة لم
الصفحه ٩٧ : فيمن
مرق من الدين خالف امام الحق ـ يعني يزيد بن معاوية ـ فقال الحسين (علسه السلام) :
يابن الحجاج اعليَّ
الصفحه ٧٩ :
روى المدائني وغيره انه قال معاوية يوما
لعقيل بن أبي طالب : هل لك من حاجة فأقضيها لك ، قال : نعم
الصفحه ٤٧ :
: لما عزم على الخروج من مكة الى العراق فرح ابن الزبير فرحا عظيما وبلغ اهل
الكوفة خبر هلاك معاوية وخبر
الصفحه ١٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : ورأيت
عيسى بن مريم فاذا اقرب من رأيت بن شبهاً عروة بن مسعود وعلى هذا يكون معاوية بن
أبي سفيان
الصفحه ١٢٩ : صفيّن كان
العباس عونا وعضدا لأخيه الحسين حين ان الحسين فتح الفرات واخذ الماء من اصحاب
معاوية وهزم ابا
الصفحه ١٩٢ : :
الموت اولى من ركوب العار
والعار اولى من دخول النار
وحمل على الميسرة وهو يقول
الصفحه ٢٧ :
او ذيچ اتگول فارگني ابن امي
لما هلك معاوية في النصف من رجب سنة
الستين من الهجرة كتب يزيد الى
الصفحه ٦٨ :
يرمونه بالنبل فرجع
حتى وقف امام الحسين عليهالسلام
وقال للحسين عليهالسلام
: فاذا كنت اول من خرج
الصفحه ١١٠ : القاسم فوالله لجئتنا بمكرمة يستثائر بها المرء الاحب فالاحب انا
اول من يجيب هذه الدعوة ، ثم تبادر رجال
الصفحه ١٨٥ : هل يصح لكم قتلي آوَلستُ ابن بني نبيكم ، آوَليس ابي اوّل من صدّق بالله
ورسوله ، آوَليس حمزة سيد الشهدا
الصفحه ١٨٧ : بحرها
عگب طفل الگضه ظامي بحرها
ابوجه احسين عينه من بحرها
الله
الصفحه ٨٠ :
بالسيف فلا ، فاستلقى
معاوية ضاحكا يضرب برجليه الأرض ويقول له : يابني هذا والله ما قال ابوك حين
الصفحه ٢٨ : الوليد معاوية فاسترجع الحسين عليهالسلام ثم قرأ عليه كتاب
يزيد وما امر فيه من اخذ البيعة منه فقال له
الصفحه ٥٣ :
كلهم معك ليس لهم في
آل معاوية رأي ولاهوى والسلام.
ولما أراد الحسين عليهالسلام الخروج من مكة الى