الصفحه ٧٣ : أو سليمان الفارسي لانه كان في الجيش افرحتم
بما فتح الله عليكم واصبتم من الغنائم فقنا نعم ، فقال : أذا
الصفحه ١٣٨ : الطيار لأن الله
وهب له جناحين يطير بهما في الجنّه ومن ألقابه باب الحوائج وكان الحسين عليهالسلام معه وكان
الصفحه ٣٩ : كانت ليلة الحادي عشر من المحرم فرأت بعينها انه فيغاية
الغربة لأنه مطروح على الرمضاء بلا غسل ولاكفن
الصفحه ١٦٥ :
ان علي بن الحسين الشهيد بالطف لقّب
بالأكبر لأَنه اكبر اولاد الحسين عليهالسلام
على قول مشهور او اكبر
الصفحه ١٦٦ : الإشارة في زيارته عليهالسلام ، السلام عليك يا
أبا الحسن ، عمره الشريف قيل ١٩ سنة وقيل ٢٥ وقيل ٢٧ لأن
الصفحه ٢٤ :
الرابعة وله سبعون
الف جناح قد نشر من المشرق الى المغرب وهو شاخص نحو العرش لانه ذكر في نفسه فقال
الصفحه ٣٤ :
فيهن الحسين وقال : أنشدكن
الله ان لا تبدين هذا الأمر لأنه معصية لله ولرسوله
الصفحه ٤٦ :
وخالي فوالله لان هلكت لنسترقّن بعدك. ودخل مكة في الثالث من شعبان وهو يقرأ قوله
تعالى :
الصفحه ١٣٦ : قال علي بن الحسين عليهماالسلام في زيارته : «اشهد
انك مضيت على بصيرة من أمرك» يعني : في دينك لأنه لم
الصفحه ١٤٢ : عن بقية شهداء الطف ليكون له مشهد خاص تقصده الزوار
لانه باب الحوائج وتلك اشائت المولى لتظهر له
الصفحه ١٤٧ : رجليه وذكر ان اباه قد
ربط له عوذة في كتفه الأيمن وقال له : اذا اصابك الم وهم فعليك بحل العوذة
وقرائتها
الصفحه ١٩٨ :
فلاغرو اذا اجتمعن
عليه واحطن به وتعلّقن بأطرافه بين طفل يئن ووالهة اذهلها المصاب الجلل واخرى تطلب
الصفحه ٥ : فبينما هي كذلك واذا بزوجها قد اقبل ففتحت له الباب وبمجرد
ان نظر اليها ارتبك وذعر من حالتها وهيئتها فسألها
الصفحه ٦ : ». وجائت الى منزلها واذا بأمرأة
جالسة وبين يديها اربع قدور مركبة يفوح منها رائحة المسك والعنبر وهي توقد
الصفحه ٣٥ : جعلت ام سلمة في كل يوم تنظر الى القارورتين حتى اذا كان يوم عاشورا
اقبلت على عادتها لتنظر القارورتين