الصفحه ١١١ : عليهالسلام اليسير فتناوش
القوم بعضهم بعضا واقتتلوا قتالا شديدا وصاح حبيب بن مظاهر بالأزرق ويلك ما لك
وحالنا
الصفحه ٦٠ : في ظهورنا ونستقبل القوم بوجه واحد
فقلنا بلى ذو جسم الى جنبك تميل اليه عن يسارك فان سبقت اليه فهو كما
الصفحه ٦٥ :
كان اول قتيل بين
يدي سيد الشهداء الحر بن يزيد الرياحي وكان شريفا في قومه ورئيسا في الكوفة ندبه ابن
الصفحه ١٠٨ :
معشر في فعالهم قوم لوط
معشر في فعالهم قوم لوط
لست انسى ركائب السبط تسري
الصفحه ١١٢ :
في القوم كأنه الرعد
القاصف فارتجّت أرض كربلا لحملته واظلمت الدنيا على اعدائه من سطوته فهم بين صريع
الصفحه ١٦٧ :
واستأذن النبي في الرجوع لأهله فرجع ودعا قومه للاسلام فرماه واحد منهم بسهم وهو
يؤذّن للصلاة فقتله فقال رسول
الصفحه ١٧٣ :
فحدد الموقف وانه لا
سبيل لطلبة القوم منهم وهم اباة الضيم وهم اقوى مما تفرضه الظروف القاسية وبهذا
الصفحه ١٨٤ : الشيطان فانساكم ذكر
الله فتباً لكم ولما تريدون إِنا لله وإنا أليه راجعون ، هؤلاء قوم كفرو بعد
ايمانهم
الصفحه ٤٠ : بيننا وبين القوم
الظالمين. فقال الحسين عليهالسلام
: يا أخي لو لم يكن في الدنيا ماجأ ولا مأوى لما بايعت
الصفحه ٤١ : وبين القوم بالحق وهو خير
الحاكمين. وهذه وصيتي لك يا اخي وما توفيقي الا بالله عليه توكلت وإليه انيب ، ثم
الصفحه ٦٤ : بين القوم تدعوا ورائكم
احباي لو غير الحمام اصابكم
عتبت ولكن ما على
الموت معتب
الصفحه ٦٦ : قومه يقال له قرّة بن قيس فقال : يا قرّة هل سقيت فرسك اليوم ، قال : لا ، قال
: فما تريد ان تسقيه ، قال
الصفحه ٧٠ :
فهناك اتكى على قائم السيف
ايها الصحب ليس للقوم قصد
غير قتلي فليغد من هو غادي
الصفحه ٧٥ :
وأخذ يحمل على القوم
ويقول :
انا زهير وانا ابن الققين
اذودكم بالسيف عن حسينِ
الصفحه ٨٦ : فقطع
شفته العليا واسرع السيف في حبل العاتق وحمل على القوم فلما رأو ذلك اشرفوا عليه
من اعلى السطوح