يبني الفاجدات اكثرهن امخلفات |
|
ما تدري تموت ام الولد لو مات |
يبني ارباي وينه او سهر ليلي الفات |
|
يبني ليش ما تگعد تحاسبني |
لسان الحال حال الوالده :
انا الوالده ونته ظناها |
|
والوالده تطلب رباها |
ليش انگطع منك رجاها |
|
يبني انطفه عيني ضواها |
يومك يالوحيد عماها |
|
وضلوعي القصر حناها |
مهي خيمتك عمك بناها
وايضاً :
شلفا يده وياك يبني |
انا الوالده هيّن تذبني |
مهو ارباك يمدلل اتعبني |
ردتك عليه البيت تبني |
|
سل اوسگم يومك انشبني |
ذكر بعض المؤرخين ان من أولاد الحسن بن علي بن ابي طالب عليهمالسلام في كربلا مع عمهم الحسين عليهالسلام سبعة وقتل منهم خمسةت ونجا منهم اثنان وهما عمر بن الحسن كان مع الأسراء والحسن المثنى يوم الطف له من العمر اثنان وعشرون سنة وقاتل في نصرة عمه الحسين عليهالسلام وقتل سبعة عشر رجلا كما في بعض المقاتل واصابه ثثمانية عشر جراجة فوگع جريحا وبه رمق من الحياة. فلما قتل الحسين عليهالسلام وأسر الباقون من اهله جاء اسماء ابن خارجه فانتزعه من بين الأسرى وقال : لا يوصل الى ابن خولة ابدا فقال عمر بن سعد : دعوه لأبي حسان