الصفحه ٣ :
من هل المحرم اهلاله
گلبي الحزن والهم چساله
خوفي على ابن امي او
الصفحه ٩ :
على ابن امي الذي للخلگ منهل
انخمش گلبي ابشهر عاشور منهل
اهلال اگشر يهل وادم
الصفحه ١١ :
ستراً بينه وبين منهاج
البكاء في فجائع كربلاء الهاشميّات ، فقال ابو هارون :
امرر على قبر
الصفحه ٢١ :
عافت اخوتها واهلها امچتله
او على الوطيّه امجدّله
معذور يلنايم
الصفحه ٢٧ :
تضوء عليه الربى ظلاًّ وتستره
عن النواظر اذيال الألعاصير
تهابه
الصفحه ٤١ : وشيعة ابي علي بن أبي طالب فمن قبلني بقبول الحق فالله اولى
بالحق ، ومن رد على هذا اصبر حتى يقضي الله بيني
الصفحه ٥٤ : : يا أخي
الم تعدني النظر فيما سألتك ، قال : بلى ، قال : اذاً فما حداك على الخروج عاجلا ،
فقال له : يا
الصفحه ٥٦ : يقول :
الايا عين فاحتفلي بجهدي
فمن يبكي على الشهداء بعدي
على قومي
الصفحه ٦١ :
العظيم. فسار الحسين
عليهالسلام
متنكبا عن الطريقوالحرّ معه واصحابه على ناحية اذ أقبل رجل من ناحية
الصفحه ٦٥ :
بالجنة ، فلما صار مع الحسين قص عليه الخبر فقال له الحسين عليهالسلام لقد اصبت اجرا
وخيرا.
وفي روضة
الصفحه ٦٦ : منطلق فاسقيه فاعتزلت ذلك
المكان الذي كان فيه فوالله لو اطلعني على الذي يريد لخرجي معه الى الحسين
الصفحه ٧٠ :
الاتهويمه عن سهاد
ام لحب الحياة بين من اختا رت
عليه يزيد وابن زياد
حاش
الصفحه ٨١ :
كلما دخل عليه جماعة
قرأ عليهم كتاب الحسين وهم يبكون حتى بايعه ثمانية عشر ألف ، وقيل : ثمانون الف
الصفحه ٨٢ : وليس
معه من يدله على الطريق فمضى في أزقة الكوفة لا يدري أين يذهب حتى جاء الى باب دار
امرأة يقال لها
الصفحه ٨٦ : المقتلة العظيمة فكيف لو ارسلتك الى من هو اشدّ
بأسا من وأصعب مراسا ، يعني الحسين بن علي عليهاالسلام
فكتب