الصفحه ١٠٥ :
له خوفا من اهل الكوفة فاستبطأه الغلام واقبل على الفرس وكان قدامه علف يأكل منه
فجعل الغلام يخاطبه
الصفحه ١٠٦ : الامام عليهالسلام المظلوم ترجل عن
جواده وجعل يقبل الأرض بين يديه وهو يبكي فسلم على الامام واصحابه فردوا
الصفحه ١٢١ :
حتى فرقهم عن اصحابه
ووصل اليهم فسلموا عليه واتى بهم ولكنهم كانوا جرحى فأبوا عليه ان يستنقذهم
الصفحه ١٣١ : العباس
وقتل منهم شجعانا ونكس منهم فرسانا وتفرقوا عنه هاربين كما يتفرق عن الذئب الغنم ،
وصعد قوم على
الصفحه ١٤١ :
ورقاء من وراء نخلة
وعاونه حكيم ابن الطفيل فضربه على يمينه فقطعها فأخذ السيف بشماله وحمل القربة على
الصفحه ١٤٦ :
على جاسم بنات احسين دارن
عند اموادعه ابياحال صارن
سكنه ادموعها
الصفحه ١٤٧ :
ذكر جمع من اهل
المقاتل هذه القصة في حق القاسم بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام بهذه
الصفحه ١٥٣ :
ابن اخته فجاء به
الى الكوفة وهو جريح فداواه عنده ثمانية اشهر او سنة على ما رواه بن قتيبة ورجع
الى
الصفحه ١٥٤ : قائمة على قدميها وقالت : مرحبا بالعزيز الحمد لله الذي
اراني وجهك قبل الموت فنزل القاسم الى الخيمة وقال
الصفحه ١٦٢ :
على الدنيا بعدك العفا
المنهج الخامس والعشرون
حجر على عيني يمّر بها الكرى
الصفحه ١٧٢ : الشجرة النبويّة الوارث لمآثر
الطيبة فهو معقد الآمال الحسينية ولهذا اثر على ابيه اثرا عميقا ولذلك لما اراد
الصفحه ١٨٤ : منه الاّ لقاء الحق ولا
بدَّ من القاء الحجة على اولائك المردة من علمه بما انطوت عليه نيّاتهم الخبيثة
الصفحه ١٩٢ :
ودعا الناس الى
البراز فلم يزل يقتل كل من برز اليه حتى قتل جمعا كثيرا ثم حمل على الميمنه وهو
يقول
الصفحه ١٩٨ :
فلاغرو اذا اجتمعن
عليه واحطن به وتعلّقن بأطرافه بين طفل يئن ووالهة اذهلها المصاب الجلل واخرى تطلب
الصفحه ٢٠٣ :
لگت الشمر يفتر عليه
حرمه او غريبه او لگدر اعليه
وجروح جسمه موجره بيه