الصفحه ٧٨ : ) قد أحرم للحج ، وأراد
الإحلال من إحرامه ، فجعلها عمرة مفردة لأنّه لم يتمكن من إكمال حجّه ، مخافة أن
الصفحه ٣١ :
وأنّ الأمّة واجب
عليها الانقياد لإمام عادل يُقيم فيها أحكام الله ، ويسوسهم بأحكام الشريعة التي
جا
الصفحه ١٤ :
المنهارة كرامته المفقودة ؛ وذلك بسبب تلاعب المتسلّطين آنذاك بمقدّساته وأحكامه.
ثورة الإمام الحسين
الصفحه ٢٠ : وسيلة لتطبيق
أحكام الشريعة لا غاية بذاتها.
__________________
(١) انظر الوثيقة
رقم ١ من هذا الكتاب.
الصفحه ٢٥ : ولا سلطاناً بالذات ، وإنّما غايتهم من الحكم
هي تطبيق أحكام الشريعة الإسلاميّة وتركيز دعائمها ؛ فلهذا
الصفحه ٢٨ : أنّ الإمام لا يوحى إليه كالنبي ، وإنّما
يتلقى الأحكام من النبي» (١).
__________________
(١) أصل
الصفحه ٢٩ : يكون
منصوصاً
__________________
(١) الأحكام
السلطانية ص ٣ ، راجع نظام الحكم ـ باقر القرشي ص ٢١٣.
الصفحه ٤٠ :
ولولا ثورة الإمام الحسين (عليه السّلام)
لرأينا كثيراً من الأحكام الإسلاميّة قد غُيرت وبُدلت كما هو
الصفحه ٢٦٣ : وأصولها ، الشيخ محمّد
حسين كاشف الغطاء.
٩ ـ الأحكام السلطانية.
١٠ ـ عقائد الإماميّة ، الشيخ محمّد رضا
الصفحه ٢٥٩ :
خروج عمر بن سعد وبإمرته أربعة آلاف
فارس لحرب الحسين (عليه السّلام)....... ١١٤
رسول عمر بن سعد
الصفحه ١٣٠ :
٦٧ ـ محاورة بين الحسين وعمر
بن سعد في كربلاء :
ولمّا تأزّم الموقف وتدهور ، أرسل
الحسين (عليه
الصفحه ١١٧ : واسأله ما جاء به ،
وماذا يريد؟ فجاء إلى الحسين (عليه السّلام) وسلّم عليه ، وأبلغه رسالة عمر بن سعد
، فقال
الصفحه ١١٥ :
الحسين (عليه
السّلام) ، وبعث خلف عمر بن سعد بن أبي وقاص وكان قد كتب له عهداً على الري ،
ولمّا كان
الصفحه ١٣١ : حشرك. فوالله إنّي
لأرجو أن لا تأكل من برّ العراق إلاّ يسيراً».
فقال عمر بن سعد مستهزئاً : في الشعير
الصفحه ١٣٤ :
ولمّا وصل كتاب عمر بن سعد هذا إلى عبيد
الله بن زياد فرح به ، وقال : هذا كتاب رجل ناصح ، ومشفق على