الصفحه ١٠ : فكرة جمع هذه الوثائق ما هي إلاّ
فكرة طارئة حدثت في أيام ذكرى ثورة الإمام الحسين (عليه السّلام) من شهر
الصفحه ٢١٤ :
الرّي ؛ فإنّها قرّة عينه.
وكيف لا يقدم على مثل هذه الجريمة ما
دام مفهومه ومقياسه في هذه الحياة المادة
الصفحه ١٧٠ : إلى قول الحقّ
والصراط المستقيم ، فاستأذن من الحسين (عليه السّلام) فأذن له ، فجاء ووقف فيهم ، وكلّ
منهم
الصفحه ٦٨ : ، فدخل المسجد وصعد
المنبر ، وقال : «أمّا بعد ، فإنّ ابن عقيل السفيه الجاهل قد أتى ما قد رأيتم من
الخلاف
الصفحه ٣٦ :
أم كيفَ يسلمُ من شركٍ ووالده
ما نزّهت حملهُ هندٌ عن الشركا
لئن جرت لفظةُ
الصفحه ١٢٨ : (عليه السّلام) (١).
٦٦ ـ كتاب ابن زياد إلى عمر
بن سعد :
ثمّ إنّ عبيد الله بن زياد أخذ يرسل
الكتاب
الصفحه ١٦٣ : والحقّ ؛ فوقف فيهم واعظاً ، خطب الخطبة الأولى
في صبيحة اليوم العاشر من محرّم ، فدعا (عليه السّلام
الصفحه ٢١١ :
ثمّ تكاثروا عليه وقطعوا شماله ، فقال (عليه
السّلام) :
يا نفس لا تخشَي من الكفّارِ
الصفحه ٢١٩ : الله (صلّى
الله عليه وآله) كما صرح ابن سعد في طبقاته ، وهو من أشراف قومه وشجعانهم. وكان
متعبّداً
الصفحه ٩١ : بكم إلى الجنّة».
علي الأكبر : يا أبه ، أفلسنا على الحقّ؟
الحسين (عليه السّلام) : «بلى يا بني
والذي
الصفحه ٢٢٨ : كأساً مذخورة» (١).
وقد احتوشه الناس من كلّ جانب فقطّعوه
بأسيافهم ، فأتاه الحسين (عليه السّلام) وانكبّ
الصفحه ٧٦ : والمسالح ، واحترس على الظنّ ، وخذ على التهمة ، غير أن
لا تقتل إلاّ مَنْ قاتلك ، واكتب إليّ في كلّ ما يحدث
الصفحه ١٨٠ : نحو معسكر الحسين (عليه
السّلام) قائلاً :
اشهدوا لي عند الأمير أنّي أوّل مَنْ
رمى (١).
وأقبلت
الصفحه ٢٦ : للإسلام قائمة ،
«فهي ضرورة من ضروريات الحياة
الإسلاميّة لا يمكن الاستغناء عنها ؛ فبها يُقام ما اعوجّ من
الصفحه ٢٣٥ : ، أم حالت مودّتكم عن إمامكم فلا تنصروه؟ هذه نساء
الرسول (صلّى الله عليه وآله) لفقدكم قد علاهنّ النحول