الصفحه ١٧٥ : تنظرون. (إِنِّي تَوَكَّلْتُ
عَلَى اللهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ ما مِنْ دَابَّة إِلاّ هُوَ آخِذٌ بِناصِيَتِها
الصفحه ١٣٦ :
يتسرّب الماء إلى الحسين وأصحابه ولو قطرة ، ونال العطش من الحسين وأهله وأصحابه ،
قال برير بن خضير الهمداني
الصفحه ٢٧ : النبي عشيرته على وليمة ، وخطب
خطبته المشهورة : «إنّ الرائد لا يكذب أهله ، والله الذي لا إله إلاّ هو إنّي
الصفحه ٥٧ : إذا شئت».
جواب ابن مسعود إلى الحسين
(عليه السّلام) :
ثمّ إنّ يزيد بن مسعود (رضوان الله
عليه) كتب
الصفحه ١٣٧ : الاُموي قائلاً : «يا معشر
الناس ، إنّ الله عزّ وجلّ بعث محمّداً (صلّى الله عليه وآله) بالحق بشيراً
ونذيراً
الصفحه ٣٥ :
والعلماء في يزيد بن
معاوية ، ولو توسّعنا لاحتجنا إلى مجلّدات.
وبعد هذا العرض ، فهل يجد إنسان ما
الصفحه ٦٥ : ، وأمرني بإنصاف مظلومكم
، وإعطاء محرومكم ، وبالإحسان إلى سامعكم ومطيعكم ، وبالشدّة على مريبكم وعاصيكم
الصفحه ١٨٤ :
فأذن (عليه السّلام)
عندئذ لأصحابه بالقتال قائلاً : «قوموا رحمكم الله إلى الموت الذي لا بدّ منه
الصفحه ٧١ :
الشفوية إلى الحسين
في منطقة الزُّبالة.
٢١ ـ محاورة بين مسلم وابن
زياد
دخول مسلم على عبيد الله
الصفحه ١٥٩ : جيشه
الصغير :
ثمّ إنّ الحسين (عليه السّلام) نظر إلى
أعوانه وأنصاره فرآهم على قلّة في العدد ، ولكنّهم
الصفحه ٣٨ :
علي بن أبي طالب (عليه
السّلام) الفدائي الأوّل للإسلام ، ولنبيّه محمد (صلّى الله عليه وآله) في كلّ
الصفحه ٧٣ :
إلى أعلى القصر ويضرب عنقه ، ويرمي بجثمانه من أعلى القصر (٢).
مسلم : يُصعد به إلى أعلى القصر وهو
الصفحه ١٤ : الحقيقية التي قدّمت للإسلام
القرابين والضحايا من آل الرسول (صلّى الله عليه وآله) ، فأعادت إليه هيبته
الصفحه ١٦٦ :
خطبته قائلاً : «فإن كنتم في شكّ من هذا القول ، أفتشكّون أنّي ابن بنت نبيّكم؟
فوالله ما بين المشرق
الصفحه ٦٠ : من المستضعفين في طاعة الله ، أحبّ
إليّ من أن أكون من الأعزّين في معصية الله (١).
الاتجاه الثاني