الصفحه ٣٢ : القمار ، وضرب الملاهي ، واللعب بالكلاب الهراش ، وإلى ما هنالك
من صفات منافية؟ فلنستمع إلى ما يذكره
الصفحه ٨٧ : : وممّن الكتاب؟ وإلى مَنْ؟
قيس : من الحسين (عليه السّلام) إلى
جماعة من أهل الكوفة لا أعرف أسماءهم
الصفحه ١٤٣ : جمع بيني وبينه ، فلمّا رأيته ذكرت به رسول
الله (صلّى الله عليه وآله) ومكانه منه ، وعرفت ما يقوم عليه
الصفحه ٢٤٠ :
بينه وبينهم وقد نال
العطش منه (عليه السّلام) ، فحمل على الفرات وكشفهم عنه وأقحم الفرس في الما
الصفحه ٢٣٧ : .
الحسين (عليه السّلام) : تلقّى دم طفله
المذبوح بكفه ورمى به إلى السماء قائلاً :
«هوّن ما نزل بي أنّه
الصفحه ١٠٤ :
إلى أن يقول :
أيّد حسيناً سيدي بالنصرِ
على الطغاةِ من بقايا الكفرِ
الصفحه ١٢١ : تخرج لحرب ابن بنت
نبيّها محمّد (صلّى الله عليه وآله) ، غير ملتفتة إلى ما ينتج من هذا المصير
الوخيم الذي
الصفحه ٢٣١ :
طالباً منه الإذن
بقتال الأعداء ، فقال له (عليه السّلام) : «يا أخي ، أنت صاحب لوائي». فأعاد الطلب
الصفحه ١٧٧ :
أختار على الجنّة
شيئاً ولو قطّعت وحُرّقت. ثمّ ضرب فرسه ولحق بالحسين (عليه السّلام). ولمّا قرب
منه
الصفحه ١٧١ : يرجعوا إلى
المكان الذي جاؤوا منه؟! ويلكم يا أهل الكوفة! أنسيتم كتبكم وعهودكم التي
أعطيتموها وأشهدتم الله
الصفحه ٢١ : بالحسين إلى ثورته.
وليس أيضاً بصحيح ما يقوله البعض من
أنّها نتيجة مرحلة زمنية اقتضتها التطوّرات
الصفحه ٢٣٨ : عن شماله
حتّى انذعروا ، وعليه قميص له من خز ، ومعتمّ بعمامة ، فوالله ما رأيت مكثوراً قط
، قد قُتل
الصفحه ٨٢ : الله بن جعفر
الطيار إلى الحسين (عليه السّلام)
ولمّا وصل نبأ خروج الحسين (عليه
السّلام) من مكّة إلى
الصفحه ١٤٤ :
قال له الحسين (عليه
السّلام) :
«يا أخي ، ارجع إليهم ، فإن استطعت أن
تؤخّرهم إلى غدوة وتدفعهم
الصفحه ١٧ : ... وإلى ما هنالك من المآسي والآلام التي حلّت بشهداء هذه الثورة؟!
٢ ـ الجانب العقائدي للثورة
إذا أردنا