الصفحه ٢٠١ : (١)
* الحجّاج بن مسروق الجعفي : فإنّه قاتل
حتّى خُضّب بدمه من كثرة جراحاته ، وعاد إلى الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٢٠٥ : رماحهم
تحتَ العجاجةِ من دمِ الكفارِ
خضبت على عهد النبي محمّد
الصفحه ٢٢٩ : بالساعد فأطنّها من المرفق ، فصاح ثمّ تنحّى عنه. وحملت خيل
لأهل الكوفة ليستنقذوه من الحسين (عليه السّلام
الصفحه ١٠٢ : »(١)
فلمّا سمع الحرّ ذلك من الحسين (عليه
السّلام) تنحّى عنه ، فصار يسير في ناحية والحرّ يسير في ناحية اُخرى
الصفحه ١٥٧ : ، هل لك أن تتوب إلى
الله من ذنوبك العظام؟ فوالله إنّا لنحن الطيّبون ، ولكنّكم لأنتم الخبيثون.
أبو حرب
الصفحه ٢٠٧ : علي (عليه السّلام) ، برز إلى الأعداء مرتجزاً بقوله :
__________________
(١ و ٢ و ٣) مقتل
الحسين
الصفحه ٧٩ :
بن عمر ، ومحمّد بن
الحنفية وغيرهم (١).
وكان (عليه السّلام) يجيب كلاً من هؤلاء
بجواب ، مثل
الصفحه ١٦ :
الحسين (عليه السّلام) هجموا على عياله يسلبونهم وهم يبكون ، فجاء رجل إلى فاطمة
بنت الحسين وأراد سلبها وهو
الصفحه ١٩٠ : يَوْمَ التَّنَادِ * يَوْمَ
تُوَلُّونَ مُدْبِرِينَ ما لَكُمْ مِنَ اللهِ مِنْ عاصِم وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ
الصفحه ٢٢٣ : موجزة أبّن (عليه السّلام) بها
الحرّ ، فكانت المصداق الواقعي للحرية التي تحرّر بها الحرّ من القيود التي
الصفحه ٦٧ : الأمير عهداً لئن أتممتم على حربه ، ولم تنصرفوا من عشيّتكم أن يحرم ذريّتكم
من العطاء ، ويفرّق مقاتلتكم في
الصفحه ١٥٥ : (صلّى
الله عليه وآله) ، يستأنسون بالمنيّة دونه استئناس الطفل بلبن اُمّه كما وصفهم
الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٥٥ : الدين أفضل من جهاد
المشركين. وهذا الحسين بن رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ذو الشرف الأصيل ،
والرأي
الصفحه ٢١٥ : :
أشكو إلى اللهِ من العدوانِ
قتالَ قومٍ في الردى عميانِ
قد تركوا معالمَ القرآنِ
الصفحه ١٥٨ :
يا بني أنت شهيد آل محمد وقد استبشر بك
أهل السماوات (١).
حفر خندق :
ثمّ إنّه (عليه السّلام) أمر