الصفحه ٩ :
تقديم
الحمد لله ربّ العالمين ، والسلام على
سيد المرسلين محمد وآله الأئمة المجاهدين الطاهرين
الصفحه ٦٣ : الكوفة ، مع
مسلم بن عمرو الباهلي ، وكتب إليه كتاباً :
أمّا بعد ، فإنّه كتب إليّ شيعتي من أهل
الكوفة
الصفحه ١٣٠ : السّلام) عمر بن قرضة الأنصاري إلى عمر بن سعد يستدعيه للقائه ، وقال
(عليه السّلام) له : «أن ألقني هذه
الصفحه ٢٥٣ :
هواه ، فيحرّم ما أحلّه الله ورسوله ، ويحلّل ما حرّمه الله ورسوله. إلاّ إنّ
الحسين (عليه السّلام) بثورته
الصفحه ٢٢١ : .
فقال أهل المجلس : ما رأينا أكذب من
هذين ، فلم يتفرّق أهل المجلس حتّى أقبل رشيد الهجري فطلبهما. فقالوا
الصفحه ٥٦ :
الله عليه وآله) ونصرته. والله ، لا يقصّر أحد عن نصرته إلاّ أورثه الله تعالى
الذلّ في ولده ، والقلّة في
الصفحه ١١ : الهائل من أجل
دينه ومقدّساته.
فأقدّم هدف أبي عبد الله (عليه السّلام)
«من جديد إلى ضمائر فريق كبير من
الصفحه ٢٨ : الإمامة هي منصب إلهي بنصّ من الرسول (صلّى الله عليه وآله) وبوحي من الله.
يقول الإمام محمّد حسين كاشف الغطا
الصفحه ٢٠ :
فأجابه (عليه
السّلام) : «أيّها الأمير ، إنّا أهل بيت النبوّة إلى قوله : ويزيد رجل فاسق ،
شارب
الصفحه ٧٨ : العراق ، جاءه نفر من إخوته وأبناء عمومته
وأقربائه ، ومن الصحابة وأبنائهم يشيرون عليه بعدم الذهاب إلى
الصفحه ١٥٣ : ، وقلّة ناصريه وأعوانه ، أتى (عليه السّلام) يخبر اُخته زينب تدريجيّاً
بالمصير الذي سيؤول إليه ؛ من قتله
الصفحه ١٨٨ : البيت على أهله. فصحن
النساء وخرجن من الفسطاط ، فانبرى له الحسين قائلاً : «يابن ذي الجوشن ، أنت تدعو
الصفحه ٤٢ : أوّل بيان للحسين (عليه السّلام)
للثورة على يزيد بن معاوية ، وذلك عندما طلب منه والي يزيد على المدينة
الصفحه ١٢٧ : جرد لإحصاء جميع
أسماء أصحاب الحسين (عليه السّلام) وأهل بيته الذين حاربوا معه في يوم العاشر من
محرّم
الصفحه ١٤٥ : احتوشوه مصرّون على قتاله ، وأنّه لا بدّ من أن يدافع عن دينه وأهله
بكلّ ما يملك ، أجرى عملية اختبار وامتحان