الصفحه ٨٨ :
قيس يصعد إلى المنبر ، فحمد الله وأثنى
عليه ، وصلّى على النبي (صلّى الله عليه وآله) وأكثر من الترحم
الصفحه ٤٩ : شاء الله تعالى ، والسلام عليك ورحمة الله وبركاته يابن رسول الله (صلّى
الله عليه وآله) ، وعلى أبيك من
الصفحه ٢٢٥ : محمّد ، وعرّف بينه وبين آل محمّد (صلّى الله
عليه وآله)». فكان لا يمرّ عليه أحد في المعركة إلاّ ويشمّ منه
الصفحه ٢٢ : ولا بطراً ،
ولا مفسداً ولا ظالماً ، وإنّما خرجت لطلب الإصلاح في أمّة جدّي (صلّى الله عليه
وآله
الصفحه ٧٧ :
«والله لئن اُقتل خارجاً منها بشبر أحبّ
إليّ من أن اُقتل داخلاً فيها بشبر. وأيم الله ، لو كنت في
الصفحه ٢٠٤ :
* عبد الرحمن بن عبد الله اليزني : خرج
مرتجزاً بقوله :
أنا ابنُ عبد الله من آلِ يزنْ
الصفحه ١٦٥ : تعمدت الكذب منذ علمت أنّ الله يمقت عليه أهله ، ويضرّ
بمَنْ اختلقه. وإن كذّبتموني فإنّ فيكم مَنْ إن
الصفحه ٢٤٨ : هاني بن
ثبيت الحضرمي ، وإذا بغلام آخر من آل الحسين يخرج مسرعاً نحوه وهو ممسك بعمود من
تلك الأبنية
الصفحه ١٦١ : عزرة بن قيس الأحمسي.
وأعطى الراية إلى مولاه ذويداً (١).
وقسم من هؤلاء الرؤساء الذين اُعطوا
مناصب في
الصفحه ٢١٧ :
الحسين (عليه السّلام) يرفع رأسه إلى
السماء قائلاً :
«ذكرت الصلاة ، جعلك الله من المصلّين
الصفحه ١٦٤ : رجاء مَنْ ركن إليها ، وتُخيب
طمع مَنْ طمع فيها. وأراكم قد اجتمعتم على أمر قد أسخطتم الله فيه عليكم
الصفحه ٢٠٢ : (٢)
* جون مولى أبي ذر الغفاري :
كان مع الحسين (عليه السّلام) ، ولمّا
رأى وحدته وقلّة ناصريه ، طلب الإذن من
الصفحه ١٢٠ : الذمّة ممّن وجد في الكوفة ولم يخرج لحرب الحسين». واُدخل رجل على ابن
زياد ، فسأله : من أين الرجل؟ فقال
الصفحه ١٢٦ :
فقام إليه عبد الله بن بشر وقال : أنا
أوّل مَنْ يجيب إلى هذه الدعوة. ثمّ تبادر رجال الحي حتّى
الصفحه ١٧٦ : توّاقة إلى الخير والكمال ، فمهما وجدت نوراً تسترشد
به طريق الحقّ أسرعت إليه ؛ لأنّ الضلال لم يخيّم على