الصفحه ١٠٦ : نبالي نموت محقّين. الحسين (عليه السّلام) : «جزاك الله من ولد خير ما جزى
ولداً عن والده» (١).
٤٩ ـ كتاب
الصفحه ١٤١ : وآله) في المنام فقال لي : إنّك تروح إلينا». فلطمت اُخته وجهها وقالت : يا
ويلتا! فقال الحسين (عليه
الصفحه ١١٨ : ؛ فأمّا إذ كرهوني
، وبدا لهم غير ما أتتني به رسلهم ، فأنا منصرف عنهم» (١).
فلمّا قُرئ الكتاب على ابن
الصفحه ١٣٥ :
له عندي شافعاً.
انظر ، فإن نزل حسين وأصحابه على الحكم واستسلموا فابعث بهم إليّ سلماً ، وإن أبوا
الصفحه ٥٤ : لعباده ، وبلغ ما أرسل به (صلّى الله عليه وآله) ، وكنّا أهله
وأولياءه ، وأوصياءه وورثته ، وأحقّ الناس
الصفحه ٥٢ : أخبرك عن الناس ، ولا أعلم ما في أنفسهم وما أغرّك منهم. والله اُحدّثك
عمّا أنا موطّن نفسي عليه ، والله
الصفحه ١٣٩ : عليه وآله) أنا متقلّده؟».
الجيش الاُموي : اللّهم نعم.
الحسين (عليه السّلام) : «اُنشدكم الله
، هل
الصفحه ١٨٣ : دعاهم إلى الإيمان والهدى فلم يزدهم إلاّ فراراً ومثله فيهم كمثل نوح نبي
الله في قومه حينما دعاهم الى
الصفحه ١٢٤ : كتاباً
إلى عمر بن سعد جاء فيه : «أمّا بعد ، إنّي لم أجعل لك علّة في كثرة الخيل والرجال
، فانظر لا أصبح
الصفحه ١٤٧ :
العيش بعدك (٢).
٨٠ ـ أصحاب الحسين (عليه
السّلام) يجيبونه :
ولمّا سمع أصحاب الحسين (عليه
الصفحه ١١٦ : فارس حتّى نزل كربلاء في اليوم الثالث من محرّم سنة ٦١ هـ (٣).
٥٧ ـ رسول عمر بن سعد إلى
الحسين (عليه
الصفحه ١٨١ :
رسول الله (صلّى
الله عليه وآله) ، وأبيه علي بن أبي طالب في دعوتهما إلى الله.
ولكنّه (عليه
الصفحه ٢٥٦ : ................................................... ٤٥
ـ ٥٧
خروج الحسين (عليه
السّلام) من المدينة إلى مكّة................................... ٤٥
وصية
الصفحه ٢٥٧ : ......................................................... ٦٩
رسالة شفوية من مسلم
إلى الحسين (عليه السّلام).................................. ٧٠
محاورة بين
الصفحه ٩٢ :
محمّد (صلّى الله
عليه وآله)؟
فقال له الحسين : «ويحك يا أبا هرّة!
إنّ بني اُميّة أخذوا مالي فصبرت