الصفحه ١١٧ : وأخبره بما قال
الحسين (عليه السّلام) ، فقال عمر بن سعد : إني لأرجو أن يعافيني الله من حربه
وقتاله.
٥٨
الصفحه ١٢٣ : محتلم الاحرج ابى المعسكر
بالنخيله يمد بهم عمر ابن سعد في كربلا(١)
راجع الوثيقة ٦٢ من هذا الكتاب صفحه
الصفحه ١٢٦ :
فقام إليه عبد الله بن بشر وقال : أنا
أوّل مَنْ يجيب إلى هذه الدعوة. ثمّ تبادر رجال الحي حتّى
الصفحه ١٢٨ : :
«أمّا بعد ، فحل بين الحسين وأصحابه
وبين الماء ، ولا يذوقوا منه قطرة كما صُنع بالتقي الزكي المظلوم أمير
الصفحه ١٣٧ : ابنه».
فأجابوه : يا برير ، قد أكثرت الكلام
فاكفف ، والله ليعطش الحسين كما عطش مَنْ كان قبله (١).
٧١
الصفحه ١٤٤ : الزبيدي : سبحان
الله! والله لو كانوا من الديلم ثمّ سألوك هذه المنزلة لكان ينبغي لك أن تجيبهم ، فكيف
وهم آل
الصفحه ١٤٨ : القتل عن نفسك وعن أنفس هؤلاء الفتية من أهل بيتك (٢).
جواب بقية الصحابة :
ثمّ إنّ بقيّة صحابة الحسين
الصفحه ١٥٩ : كثيرون في إيمانهم وعقيدتهم ،
وأنّ الرجل منهم يعدّ بعشرات من هؤلاء الجبناء في نفوسهم وضمائرهم
الصفحه ١٦٠ : من ثلاثين ألف فارس وراجل ؛ فجعل عبد الله بن زهير بن سليم الأزدي على
ربع أهل المدينة ، وعبد الرحمان بن
الصفحه ١٧٣ : .
(٥) الألب : القوم
تجمعهم عداوة واحدة.
(٦) مشيم : من شأم ،
جر الشؤم.
(٧) الجأش : القلب.
(٨) ساكن
الصفحه ١٧٤ : ، وهيهات منّا الذلّة ؛ يأبى الله لنا ذلك ورسوله والمؤمنون ، وحجور طابت
وطهرت ، واُنوف حمية ، ونفوس أبيّة من
الصفحه ١٧٩ : واستكبر وكان من الظالمين.
__________________
(١) مقتل الحسين ـ
عبد الرزاق المقرّم ص ٢٩٨ ، مقتل
الصفحه ١٩٧ : (٢)
* الحرّ بن يزيد الرياحي :
لمّا يأس الحرّ من يقظة ضمير قومه ،
وأنّهم
__________________
(١) تاريخ
الصفحه ١٩٨ : ومأوى الضيفِ
أضربُ في أعراضكم بالسيفِ
عن خيرِ مَنْ حلَّ
بأرضِ الخيفِ (٢)
ثمّ
الصفحه ٢٠٣ :
يا معشر الأزد بني قحطان (١)
* خالد بن عمرو الأزدي :
طلب الإذن بالقتال من الحسين (عليه