الصفحه ٢١٣ :
مفاهيمها وأبعادها ،
والتي قد تخرّج منها الجيش الاُموي الذي حضر واقعة كربلاء ؛ فهو يحمل خصائص
الصفحه ٢١٤ : واللذة؟!
هذا نموذج واحد من أقطاب هذه المدرسة ،
وهناك مئات من النماذج الأخرى التي لا يسعنا ذكرها
الصفحه ٢١٨ :
فسقط إلى الأرض ، وهو
يقول :
اللّهمّ العنهم لعن عاد وثمود ، وأبلغ
نبيّك منّي السلام ، وأبلغه ما
الصفحه ٢٢٠ :
أسلمت له ، لرُبّ موقف له قد رأيته في المسلمين كريم! لقد رأيته يوم سلق آذربيجان
قتل ستة من المشركين قبل
الصفحه ٢٢١ : .
فقال أهل المجلس : ما رأينا أكذب من
هذين ، فلم يتفرّق أهل المجلس حتّى أقبل رشيد الهجري فطلبهما. فقالوا
الصفحه ٢٣٩ : عليه من كلّ جانب. فأتته أربعة آلاف»(١).
١١٨ ـ الحسين (عليه السّلام)
يصرخ بالجيش مندداً بنذالتهم
الصفحه ٢٥٦ : ................................................... ٤٥
ـ ٥٧
خروج الحسين (عليه
السّلام) من المدينة إلى مكّة................................... ٤٥
وصية
الصفحه ٢٥٧ : ......................................................... ٦٩
رسالة شفوية من مسلم
إلى الحسين (عليه السّلام).................................. ٧٠
محاورة بين
الصفحه ٢٧ : أمر الله العباد بإطاعة
مَنْ تسلّم قيادتها إذا كان كامل الأهلية ، حيث قال تعالى : (أَطِيعُوا
اللهَ
الصفحه ٦٣ : الكوفة ، مع
مسلم بن عمرو الباهلي ، وكتب إليه كتاباً :
أمّا بعد ، فإنّه كتب إليّ شيعتي من أهل
الكوفة
الصفحه ٧٢ :
وابنه يزيد ؛ وأمّا
الفتنة فإنّما ألقحتها أنت وأبوك زياد بن عبيد ابن بني علاج من ثقيف ، وأنا أرجو
الصفحه ٨٤ :
بلغني أنّك قد
توجّهت إلى العراق ، وإنّي أعيذك بالله من الشقاق ؛ فإنّي أخاف عليك فيه الهلاك ، وقد
الصفحه ٩٣ :
عبيد الله برميه من
أعلى القصر فرمي ، ثمّ حزّ رأسه (١).
٤٠ ـ الحسين (عليه السّلام) يؤبّن
مسلم بن
الصفحه ١٠٦ : نبالي نموت محقّين. الحسين (عليه السّلام) : «جزاك الله من ولد خير ما جزى
ولداً عن والده» (١).
٤٩ ـ كتاب
الصفحه ١٠٩ :
، وهو اليوم الثاني
من محرّم سنة ٦١ هـ ، وقال : «أهذه كربلاء؟». قالوا : نعم يابن رسول الله. قال