الصفحه ١١٤ : ء ، وقد كتب إليّ أمير المؤمنين يزيد بن معاوية أن لا أتوسّد الوثير ، ولا
أشبع من الخمير ، أو ألحقك باللطيف
الصفحه ١٣١ : حشرك. فوالله إنّي
لأرجو أن لا تأكل من برّ العراق إلاّ يسيراً».
فقال عمر بن سعد مستهزئاً : في الشعير
الصفحه ١٣٦ : أصحاب الحسين
وقال : أين بنو اُختنا؟ ويعني بهم : العباس وإخوته من اُمّ البنين بنت حزام
الكلابية (عليهم
الصفحه ١٤٦ : (عليهم السّلام) هذه الخطبة من الحسين (عليه السّلام) ، وعرفوا
فحواها ، قاموا وشمروا عن سيوفهم يتقدّمهم أبو
الصفحه ١٥٠ : ؟».
نافع : سيدي إذاً ثكلت نافعاً اُمّه!
إنّ سيفي بألف ، وفرسي بمثله ، فوالله الذي منّ عليّ بك في هذا المكان
الصفحه ١٥٥ : من محرّم ، وهم على يقين أنّهم ملاقوا ربّهم غدوة
هذه العشية ؛ فلذا نراهم طلّقوا حرائرهم ودنياهم بما
الصفحه ١٥٨ : أصحابه أن
يحفروا خندقاً وراء البيوت ، ويضعوا فيه الحطب ويضرموا فيه النار في الغداة لئلاّ
يهجم القوم من
الصفحه ١٦٦ :
خطبته قائلاً : «فإن كنتم في شكّ من هذا القول ، أفتشكّون أنّي ابن بنت نبيّكم؟
فوالله ما بين المشرق
الصفحه ١٦٨ : ، وهاني بن
عروة وأشباهه (١).
٩٤ ـ الجيش الاُموي يردّ على
كلام زهير بن القين :
ثمّ إنّ جماعة من زعما
الصفحه ١٧٠ : إلى قول الحقّ
والصراط المستقيم ، فاستأذن من الحسين (عليه السّلام) فأذن له ، فجاء ووقف فيهم ، وكلّ
منهم
الصفحه ١٧٥ : تنظرون. (إِنِّي تَوَكَّلْتُ
عَلَى اللهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ ما مِنْ دَابَّة إِلاّ هُوَ آخِذٌ بِناصِيَتِها
الصفحه ١٧٦ : جميع منافذها ، فتتّخذ من
ذلك البصيص المنفتح على عالم الخير والحقّ طريق هداية وكمال كما هي نفسية الحرّ
الصفحه ١٩٢ : الظنّ بك ، أمّا الآن فتقدّم
بين يدي أبي عبد الله حتّى يحتسبك كما احتسب غيرك من أصحابه ، وحتّى احتسبك أنا
الصفحه ٢٠٢ :
أشجعُ من ليثٍ بغيل خادرُ
يا ربِّ إنّي للحسينِ ناصرُ
ولابنِ سعدٍ تاركٌ وهاجرُ
الصفحه ٢١٠ : قدّم إخوته
الثلاثة وقُتلوا ، خرج طالباً قليلاً من الماء لحرم رسول الله ، لأنّ الظمأ أخذ
منهم مأخذاً