الصفحه ١٥٢ : ، ولنحفظنّ رسول الله في عترته وذرّيّته.
حبيب : معي معي إلى حرم رسول الله
لنهدئنّ رعبهنّ فسار حبيب ومعه
الصفحه ١٧٧ : قال له : جعلني الله فداك يابن رسول الله! أنا صاحبك الذي حبستك عن الرجوع ، وسايرتك
في الطريق ، وجعجعت
الصفحه ١٨١ :
رسول الله (صلّى
الله عليه وآله) ، وأبيه علي بن أبي طالب في دعوتهما إلى الله.
ولكنّه (عليه
الصفحه ١٨٥ : ، وما انجلت الغبرة إلاّ وقد فقد الحسين (عليه السّلام) خمسين
رجلاً من جيشه ، وقد بانت القلّة في معسكره
الصفحه ١٨٩ : ء الذين يغزون ابن بنت نبيّهم أيسر ثواباً عند الله من ثوابه إيّاي
في جهاد المشركين. ثمّ دخل على زوجته
الصفحه ١٩٠ :
النسوة اللاتي كنّ
مع الحسين (عليه السّلام) في كربلاء ، أمثال عقيلة بني هاشم زينب بنت الإمام علي
الصفحه ١٩٦ :
١١٢ ـ أراجيز في معركة :
الأراجيز : هي إحدى أنواع الشعر العمودي
، وكان العرب يستخدمونها في حروبهم
الصفحه ١٩٧ :
إن تنكروني فأنا ابنُ الكلبِي
حسبي ببيتي في عليمٍ حسبي
إنّي
الصفحه ٢٠٤ : القومَ ضرباً فيصلا
ضرباً شديداً في العدا معجّلا
لا عاجزاًً فيهِ ولا مولولا
الصفحه ٢١٨ : لقيت من ألم الجراح ؛ فإنّي أردت بذلك ثوابك في
نصرة ذرّيّة نبيّك (صلّى الله عليه وآله). ثمّ التفت إلى
الصفحه ٢٢٧ : أبداً».
ثمّ هجم على القوم في عدّة صولات قتل فيها
منهم تمام المئتين (٢)
، ولمّا أكثر فيهم القتل
الصفحه ٢٣٦ : ) يوم العاشر
من محرّم يقدّم رجاله قرباناً بعد قربان ، وضحية تلو ضحية في سبيل إعلاء كلمة
الإسلام ، وتحطيم
الصفحه ٢٤٥ : كثرة ما اُصيب ، والدماء تنزف منه ؛ فرماه أبو الحتوف
الجعفي بسهم في جبهته فنزعه ، وسالت الدماء على وجهه
الصفحه ٢٥٣ : السّلام) وأهميتها التاريخية والعقائدية ،
والتي كانت العامل الرئيس الذي لعب دوراً هاماً في كشف أباطيل
الصفحه ٢٥٥ : ............................................................... ٢٦
الخلافة في رأي أهل
الشيعة...................................................... ٢٨
الخلافة في