الصفحه ١٢٠ : ي
أنصار الحسين ـ محمد السماوي ص ١٠.
الصفحه ١٢١ : تخرج لحرب ابن بنت
نبيّها محمّد (صلّى الله عليه وآله) ، غير ملتفتة إلى ما ينتج من هذا المصير
الوخيم الذي
الصفحه ١٢٤ : (١) ، على رواية الإمام جعفر بن محمّد
الصادق (عليه السّلام).
كما أنّ بقية الجيوش الاُمويّة كانت في
حالة
الصفحه ١٢٧ : ، وقد ذكرهم بأسمائهم المرحوم الشيخ محمّد السماوي (١) ، فكان عددهم لا يتجاوز المئة وعشرة
أنفار ؛ راجلاً
الصفحه ١٣٣ : في هذه الأرض العريضة حتّى ننظر ما يصير أمر الناس» (٣).
__________________
(١) ثورة الحسين ـ
محمد
الصفحه ١٣٨ : اُمّي فاطمة بنت محمّد (صلّى الله عليه وآله)؟».
الجيش الاُموي : اللّهم نعم.
الحسين (عليه السّلام
الصفحه ١٤٤ : محمّد؟ وقال قيس بن الأشعث : أجبهم ، لعمري لنصبحنّك بالقتال. فأجابوهم إلى
ذلك
الصفحه ١٥٥ : فيها ، وأقبلوا على الله
بقلوب طاهرة ونيّات صافية أن يرزقهم الله الشهادة بين يدي ابن بنت نبيّهم محمّد
الصفحه ١٥٨ :
يا بني أنت شهيد آل محمد وقد استبشر بك
أهل السماوات (١).
حفر خندق :
ثمّ إنّه (عليه السّلام) أمر
الصفحه ١٦٣ :
، فلعمري ليكثر بكاؤهنّ». ولمّا سكتن ، حمد الله وأثنى عليه ، وصلّى على محمّد
وعلى الملائكة والأنبياء ، فذكر
الصفحه ١٦٤ : بالطاعة ، وآمنتم بالرسول محمّد (صلّى الله عليه وآله) ، ثمّ
إنّكم زحفتم إلى ذرّيّته وعترته تريدون قتلهم
الصفحه ١٦٨ :
وقع السيف انقطعت
العصمة ، وكنّا أمّة وأنتم أمّة. إنّ الله قد ابتلانا وإياكم بذريّة نبيّه محمّد
الصفحه ١٦٩ : ، فوالله لا تنال شفاعة محمّد
(صلّى الله عليه وآله) قوماً هرقوا دماء ذريته وأهل بيته ، وقتلوا مَنْ نصرهم
الصفحه ١٧٠ : وكلابه ، وقد حيل بينه
وبين ابن بنت رسول الله ، أفجزاء محمّد هذا؟!
فأجابوه قائلين : يا برير ، قد أكثرت
الصفحه ١٧١ :
، فاكفف عنّا ، فوالله
ليعطش الحسين كما عطش مَنْ كان قبله.
فقال برير : يا قوم ، إنّ ثقل محمّد قد