الصفحه ١٤٦ : » (١).
٧٩ ـ أهل البيت يجيبون
الحسين (عليه السّلام) :
ولمّا سمع إخوة الحسين وأبناؤه وأبناء
عبد الله بن جعفر
الصفحه ١٦٠ : وأهل بيته وبقية أصحابه. والراية
تخفق عليهم بيد أخيه أبي الفضل العباس. لأنّه أثبت طعّاناً ، وأربط جأشاً
الصفحه ١٦٩ : ، فوالله لا تنال شفاعة محمّد
(صلّى الله عليه وآله) قوماً هرقوا دماء ذريته وأهل بيته ، وقتلوا مَنْ نصرهم
الصفحه ١٧١ : عليها؟! ويلكم! أدعوتم أهل بيت نبيّكم وزعمتم أنكم تقتلون
أنفسكم دونهم حتّى إذا أتوكم أسلمتموهم إلى ابن
الصفحه ١٧٥ : ؛ قتلة بقتلة ، وضربة بضربة ، وإنّه لينتصر لي ولأهل بيتي وأشياعي» (٣).
__________________
(١) انظر
الصفحه ١٧٨ : بلاد الله العريضة
حتّى يأمن ويأمن أهل بيته ، وأصبح في أيديكم كالأسير لا يملك لنفسه نفعاً ولا يدفع
ضرّاً
الصفحه ١٨٢ : لابن زياد وهو
مسروق بن وائل ، فاهتدى وترك الجيش قائلاً : لقد رأيت من أهل هذا البيت شيئاً لا
اُقاتلهم
الصفحه ١٨٣ :
البيانية كما فعل قوم نوح ، بل حملوا السلاح في وجهه ، ومن ثمّ قتله وقتل أهل بيته
وأصحابه. وهذا ما لم يفعله
الصفحه ١٨٩ : : إنّي لن أدعك دون أن أموت معك. فناداها الحسين (عليه
السّلام) قائلاً : «جزيتم من أهل بيت خيراً ، ارجعي
الصفحه ٢١١ : معسكره فلم يجد
له ولياً ولا نصيراً ؛ إذ أنّ أصحابه ورجال أهل بيته صرعتهم يد المنون ، وكلّما
أمعن النظر
الصفحه ٢١٦ : شفاعتنا أهل البيت مَنْ كان مستخفاً بصلاته» على حدّ تعبير
الإمام الصادق (عليه السّلام).
كما إنّها صلة بين
الصفحه ٢٢١ : ،
يبيع البطيخ عند دار الرزق ، قد صلب في حبّ أهل بيت نبيّه فتبقر بطنه على الخشبة.
فقال ميثم : وإنّي
الصفحه ٢٢٦ :
الحسين (عليه السّلام) وقتلى
أهل بيته (عليهم السلام) :
* علي الأكبر :
هو نجل الحسين بن علي بن
الصفحه ٢٣٠ : الحسين (عليه السّلام) في المعركة من
فرسان أهل بيته وأنصاره ، ولم يبق له ولي ولا نصير ، وانقطع عنه المدد
الصفحه ٢٣١ : الحسين ابن بنت رسول
الله ، قد قتلتم أصحابه وأهل بيته ، وهؤلاء عياله وأولاده عطشى فاسقوهم من الماء ،
قد