الصفحه ١١٣ : ء ربّنا ، وإنّا على
نيّاتنا وبصائرنا ، نوالي مَنْ والاك ، ونعادي مَنْ عاداك» (١).
فدعا الحسين (عليه
الصفحه ١٣٧ :
أتأذن لي أن أخطب بالقوم؟
فأذن (عليه السّلام) له ، فخرج برير (رضوان الله عليه)
ونادى بالجيش
الصفحه ١٣٨ :
قالوا : نعم ، أنت ابن رسول الله وسبطه.
الحسين (عليه السّلام) : «اُنشدكم الله
، هل تعلمون أنّ
الصفحه ١٤٠ : أخذ يتحمّس كثيراً لقتال الحسين (عليه السّلام). بينما الحسين (عليه
السّلام) جالس عصر يوم التاسع من
الصفحه ١٤٥ :
٧٨ ـ الحسين (عليه السّلام)
يختبر أصحابه وأهله :
وعندما أيقن (عليه السّلام) أنّ هؤلاء
القوم الذين
الصفحه ١٦١ : الجيش كانوا ممّن كاتبوا الحسين (عليه السّلام) بالمجيء إلى الكوفة ، ثمّ
خانوا الله في عترة نبيّه وخرجوا
الصفحه ١٦٦ :
طبع الله على قلبك (١).
الحسين (عليه السّلام) يتمّ
خطبته :
ثمّ إنّ الحسين (عليه السّلام) واصل
الصفحه ١٨٥ : المجففة والرجّالة وخمسمئة من الرماة (٢).
فحملوا على جيش الحسين (عليه السّلام) واقتتلوا
حتّى انتصف النهار
الصفحه ١٨٩ : (صلّى
الله عليه وآله) ، فقال : والله لقد كنت على جهاد أهل الشرك حريصاً ، لأرجو ألاّ
يكون جهاد هؤلا
الصفحه ٢٠٠ :
اسمه عليها ، فجعل
يرمي بها ويقول :
أرمي بها مُعلَمة أفواقُها
مسمومة تجري
الصفحه ٢٠٢ : الحسين (عليه السّلام) : «وأنا
ألقاهما على أثرك».
* أبو الشعثاء :
وهو يزيد بن زياد الكندي ، وكان
الصفحه ٢١٧ :
الحسين (عليه السّلام) يرفع رأسه إلى
السماء قائلاً :
«ذكرت الصلاة ، جعلك الله من المصلّين
الصفحه ٢٢٤ : ء (عليه
السّلام) عليه قائلاً : «أنت كما سمّتك اُمّك ، حرّ في الدنيا وسعيد في الآخرة» (١).
* زهير بن
الصفحه ٢٤٢ : دعونا
لينصرونا فعدوا علينا فقتلونا» (٢).
١٢٠ ـ الحسين (عليه السّلام)
يعيد كرة الهجوم :
ثمّ إنّه
الصفحه ٢٤٥ : كثرة ما اُصيب ، والدماء تنزف منه ؛ فرماه أبو الحتوف
الجعفي بسهم في جبهته فنزعه ، وسالت الدماء على وجهه