الصفحه ١١٣ : فخذ لنا بحقّنا ، وانصرنا على القوم الظالمين» (٢).
٥٤ ـ كتاب الحرّ إلى ابن
زياد :
ولمّا استقر
الصفحه ١٩٩ :
وأسدَ اللهِ الشهيد
الحيّا
ثمّ هجم على الأعداء مقاتلاً ومرتجزاً :
أنا زهيرٌ وأنا ابنُ القينِ
الصفحه ٢٥٠ :
الفكرة في قتله. فاستقى الماء في هذا الحال فأبوا أن يسقوه (١).
وقال له رجل من الأعداء : لا تذوق الما
الصفحه ٣٥ :
والعلماء في يزيد بن
معاوية ، ولو توسّعنا لاحتجنا إلى مجلّدات.
وبعد هذا العرض ، فهل يجد إنسان ما
الصفحه ٣٧ : فيه ما تركته» (١). وهذا أبوه
__________________
(١) انظر تاريخ
الكامل ـ ابن الأثير ج ٢ ص ٤٣.
الصفحه ٢٣٠ :
* العباس بن علي :
العباس ابن أمير المؤمنين (عليه السّلام)
، واُمّه فاطمة بنت حزام الكلابية
الصفحه ٨٢ : عبد الله بن جعفر الطيار ، كتب كتاباً للحسين (عليه السّلام)
، وبعثه مع ابنيه عون ومحمّد ، جاء فيه
الصفحه ٢٢١ : لأعرف رجلاً أحمر ، له
ضفيرتان ، يخرج لنصرة ابن بنت نبيّه فيُقتل ويُجال برأسه في الكوفة. ثمّ افترقا
الصفحه ٥٥ :
لهم كيف ترون موضعي
فيكم وحسبي منكم؟ فقالوا : بخ بخ! أنت والله فقرة الظهر ، ورأس الفخر ، حللت في
الصفحه ٨٩ :
يتغذّى مع جماعته ، فأسقط ما في أيديهم كأنّ على رؤوسهم الطير. فقالت له زوجته : سبحان
الله! ابن رسول الله
الصفحه ١٢٤ : (١) ، على رواية الإمام جعفر بن محمّد
الصادق (عليه السّلام).
كما أنّ بقية الجيوش الاُمويّة كانت في
حالة
الصفحه ١٦٣ :
٩٢ ـ الحسين (ع) يخطب أمام
الجيش الاُموي في كربلاء :
لمّا رأى الإمام الحسين (عليه السّلام)
هذا
الصفحه ٢١٩ : الله (صلّى
الله عليه وآله) كما صرح ابن سعد في طبقاته ، وهو من أشراف قومه وشجعانهم. وكان
متعبّداً
الصفحه ٢٢٣ : الحسين (عليه السّلام) ووقف
عليه قائلاً :
«أنت كما سمّتك اُمّك ، حرّ في الدنيا
وسعيد في الآخرة».
كلمة
الصفحه ٢٢٥ :
قائلاً للحسين (عليه
السّلام) : أوفيت يابن رسول الله؟
الحسين (عليه السّلام) : «نعم ، أنت
أمامي في