الصفحه ٩٢ :
الكذّاب ابن الكذّاب حتّى أرى فيك رأيي.
فصعد عبد الله بن يقطر القصر ، وأشرف
على الناس وقال : «أيّها الناس
الصفحه ١٢٥ : والآخرة ؛ فإنّي أقسم بالله ، لا يُقتل أحد
منكم في سبيل الله مع ابن بنت رسول الله صابراً محتسباً إلاّ كان
الصفحه ١٠٠ :
إلى منطقة البيضة ، فوقف
الحسين (عليه السّلام) وخطب في كتيبة الحرّ بن يزيد التميمي قائلاً :
بعد
الصفحه ١٢٠ : الذمّة ممّن وجد في الكوفة ولم يخرج لحرب الحسين». واُدخل رجل على ابن
زياد ، فسأله : من أين الرجل؟ فقال
الصفحه ١٩٧ :
إن تنكروني فأنا ابنُ الكلبِي
حسبي ببيتي في عليمٍ حسبي
إنّي
الصفحه ٣٢ :
الخليفة الإسلامي ،
فأين (يزيد) منها؟ وهل فيه من هذه الصفات التي ذُكرت وقد أجمع معاصروه ومَن بعدهم
الصفحه ٥١ : إلاّ بعد أن صلّى ركعتين بين الركن والمقام ، وسأل الله
الخيرة في ذلك ، ثمّ كتب كتاباً إلى أهل الكوفة
الصفحه ١٢٨ : .
جبهة القلب : ووقف فيه هو (عليه السّلام) وأهل بيته وبقيّة أصحابه ، وأعطى رايته
بيد أخيه أبي الفضل العباس
الصفحه ٢٠٦ : ، أخذ أهل البيت (عليهم السّلام) يتسابقون إلى الجهاد
، ويبذلون الأنفس في سبيل شريعة جدّهم محمّد (صلّى
الصفحه ٢٠٩ : الإذن بالمبارزة ، فأذن (عليه السّلام) لهم ؛ فتقدّم
أبو بكر ابن الإمام علي بن أبي طالب (عليه السّلام
الصفحه ٢١٠ :
أنا ابنُ ذي النجدةِ والأفضالِ
ذاك عليُّ الخيرِ ذو الفعالِ
سيفُ
الصفحه ٢٦٤ : محمّد مهدي
شمس الدين.
٢٤ ـ ثورة الحسين ، الشيخ عبد الهادي
الفضلي.
٢٥ ـ ابصار العين في انصار الحسين
الصفحه ٧٠ : ، فيقول : إنّ ابن عقيل بعثني إليك ، وهو في أيدي القوم أسير
، لا يرى أن تمشي حتّى تُقتل ، وهو يقول : ارجع
الصفحه ٦٣ : يخبرونني أنّ ابن عقيل بالكوفة يجمع الجمع لشقّ عصا المسلمين ، فسر حين
تقرأ كتابي هذا حتّى تأتي أهل الكوفة
الصفحه ١٠٤ : (٢)
على اللعينينِ سليلي صخرِ
يزيدَ لا زال حليف الخمرِ
وابنِ زياد العهر
وابن العهرِ