الصفحه ٥ :
أَجْراً إِلاّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) ..
وطابت شفاه مَنْ قال :
لا عذبَ اللهُ أمّي إنّها
الصفحه ٧ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
(وَلا تَقُولُوا لِمَنْ
يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتٌ
الصفحه ١٤ : والأجيال ؛ فهي بمثابة
المشعل الذي ينير الدرب للثائرين في سبيل رسالة الحقّ ، الرسالة الإسلاميّة
الخالدة. وفي
الصفحه ٢٥ : نرى الإمام الحسين (عليه
السّلام) يقول : «وإنّما خرجت لطلب الإصلاح في أمّة جدّي (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٤٠ : الحال في المسيحيّة
وتحريف ديانتها.
ولكن الله تعالى حيث قد ضمن حفظ التشريع
الإسلامي من الانحراف والضياع
الصفحه ٤٢ : تعالى : (وَلا
تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتٌ بَلْ أَحْياءٌ وَلكِنْ لا
تَشْعُرُونَ
الصفحه ٥٠ : شهر رمضان وهو في مكة ، ثمّ بعثوا
إليه كتباً اُخرى بيد هاني بن هاني السبيعي ، وسعيد بن عبد الله الحنفي
الصفحه ٥٢ : أخبرك عن الناس ، ولا أعلم ما في أنفسهم وما أغرّك منهم. والله اُحدّثك
عمّا أنا موطّن نفسي عليه ، والله
الصفحه ٦١ : قائمه في يدي ولو لم
يكن لي منكم ناصر ؛ أما إنّي أرجو أن يكون مَنْ يعرف الحقّ منكم أكثر ممّن يرديه
الباطل
الصفحه ٦٤ : : «اُنشدك الله
إلاّ تنحيت عنّي ، ما أنا بمسلّم لك أمانتي ، وما لي في قتلك من إرب» ظانّاً أنّه
الحسين (عليه
الصفحه ٦٦ : الله به أن يغلّ ، ويحبس في غرفة ، ويوضع
عليها الحرس. وإذا بجمع مذحج على باب القصر لأنّهم سمعوا أنّ عبيد
الصفحه ٦٧ : الأمير عهداً لئن أتممتم على حربه ، ولم تنصرفوا من عشيّتكم أن يحرم ذريّتكم
من العطاء ، ويفرّق مقاتلتكم في
الصفحه ٦٩ : السّلام) في تلك الحفيرة ، فهجموا عليه وضربوه بالسيف على
شفته العليا ، وأخذوا السيف منه وكتّفوه ، وأخذوه
الصفحه ٧٨ :
بل هي مجموعة له في
حضيرة القدس ، تقرّ بهم عينه ، وينجز بهم وعده. ألا ومَنْ كان فينا باذلاً مهجته
الصفحه ٨١ : ، فوجد
فيها عيراً تحمل هدايا من الورس والحلل إلى يزيد بن معاوية ، بعث بها عامله على
اليمن ، فأخذها وقال