الصفحه ١٨٣ :
بعد أن بذل جهده
ونصحه ، فلم يزدهم إلاّ فراراً ، ومَثَله فيهم كمثل نوح ـ نبي الله ـ في قومه
حينما
الصفحه ٣٥ : في
يزيد أهلية الخلافة؟ اللّهمّ إلاّ بعض الحاقدين من أعوان السلطان ، وتجّار المادة
الذين لا يخلو زمان
الصفحه ٥٦ :
الله عليه وآله) ونصرته. والله ، لا يقصّر أحد عن نصرته إلاّ أورثه الله تعالى
الذلّ في ولده ، والقلّة في
الصفحه ٦٨ : عمرو بن نافع فنادى : ألا برئت الذمّة من رجل من الشرطة والعرفاء ، أو
المناكب ، أو المقاتلة صلّى العتمة
الصفحه ٩٠ : ، وإلاّ
فهو آخر عهد منّي». ثمّ قال : «سأحدثكم حديثاً ؛ إنّا غزونا بلنجر ، وهي بلدة في
بلاد الخزر ، ففتح
الصفحه ١١١ : من الأمر ما قد ترون ، ألا وإن
الدنيا قد تغيّرت وتنكّرت ، وأدبر معروفها ، ولم يبقَ منها إلاّ صبابة
الصفحه ١١٢ :
لا أرى الموت إلاّ
سعادة ، والحياة مع الظالمين إلاّ برماً (١)»
(٢).
٥٣ ـ الحسين (عليه السّلام
الصفحه ١٧٥ : إلاّ
كريثما يُركب الفرس حتّى تدور بكم دور الرحى ، وتقلق بكم قلق المحور ؛ عهد عهده
إليّ أبي عن جدّي رسول
الصفحه ١٢ : ، يوم لا لواء إلاّ لواءه (يَومَ لا
يَنْفَعُ مالٌ وَلا بَنُونَ إِلاّ مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْب سَلِيم
الصفحه ٢٢ :
٣ ـ «ألا ترون إلى الحقّ لا يُعمل به ،
وإلى الباطل لا يُتناهى عنه؟» (١).
٤ ـ «وإنّي لم أخرج أشراً
الصفحه ٢٧ : النبي عشيرته على وليمة ، وخطب
خطبته المشهورة : «إنّ الرائد لا يكذب أهله ، والله الذي لا إله إلاّ هو إنّي
الصفحه ٣٦ :
وما إلى أحدٍ غير الحسينِ شكا
فما رأى السبطُ للدينِ الحنيفِ شفاً
إلاّ إذا
الصفحه ٤٦ : الحنفية :
إنّ الحسين يشهد أن لا إله إلاّ الله ،
وحده لا شريك له ، وأنّ محمداً عبده ورسوله ، جاء بالحقّ
الصفحه ٥٢ :
إليكم وشيكاً إن شاء
الله ، فلعمري ما الإمام إلاّ الحاكم بالكتاب ، القائم بالقسط ، الدائن بدين
الصفحه ٦٤ : ، فظنّ
الناس أنّه الحسين (عليه السّلام) لأنّهم ينتظرون قدومه. فأخذ لا يمرّ على أحد من
الناس إلاّ وسلّموا