الصفحه ١٧ : قُتل الشيخ
الطاعن في السنّ الذي جاوز السبعين ، وقُتل فيها الكهل ، وهم الغالبية من أصحاب
الحسين ، وفيها
الصفحه ٨٠ : يقتلون ما بين طلوع الفجر إلى
طلوع الشمس سبعين نبيّاً ثمّ يجلسون في أسواقهم يبيعون ويشترون كلّهم كأنّهم لم
الصفحه ١٤٨ : يفعل ذلك بي سبعين مرّة ما فارقتك حتّى ألقى حِمامي
دونك ، فكيف لا أفعل ذلك وإنّما هي قتلة واحدة ، ثمّ هي
الصفحه ١٦٥ : بحبيب بن مظاهر الأسدي ، يجيب
شمراً بقوله : والله إنّي لأراك تعبد الله على سبعين حرفاً ، وأنا أشهد أنّك
الصفحه ٢٠ : تتّفق مع شروط الخلافة ؛ فلهذا أعلن الحسين (عليه السّلام) ثورته على
حكمه ، فثورته ليست ثورة قبلية ولا
الصفحه ١٨ :
نفس روح الوثائق التي قالها الحسين (عليه السّلام) في آخر حياته ، فهي :
أ ـ الثورة على حكم يزيد بن
الصفحه ٢٢ : ).
فإنّها جميعاً تدل على أنّ الحكم القائم
آنذاك كان يعمل بكل قواه على تقويض الشريعة الإسلاميّة من جذورها
الصفحه ٣٥ : ومكان منهم.
إنّ جميع ما تقدّم هو نزر يسير ممّا
فعله يزيد بن معاوية ، وما ارتكبه الحكم الأموي من هتك
الصفحه ١١٤ : الخبير ، أو أن ترجع إلى حكمي ، وحكم يزيد ، والسلام»
(١).
ولمّا وصل الكتاب إلى الحسين (عليه
السّلام
الصفحه ٩ : صادرة
عن الحسين (عليه السّلام) ، أو أصحابه ، أو عن المسؤولين في الحكم آنذاك منذ أن
أعلن ثورته في المدينة
الصفحه ١٩ : حكم يزيد في بعض خطبه وبياناته.
ويتّضح ذلك جليّاً ممّا جاء في الوثيقة
التي خطبها الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٢٥ : ولا سلطاناً بالذات ، وإنّما غايتهم من الحكم
هي تطبيق أحكام الشريعة الإسلاميّة وتركيز دعائمها ؛ فلهذا
الصفحه ٢٦ : وعشيرته كما جاء في
__________________
(١) نظام الحكم ـ
باقر القرشي ص ٢١٢.
الصفحه ٢٩ : يكون
منصوصاً
__________________
(١) الأحكام
السلطانية ص ٣ ، راجع نظام الحكم ـ باقر القرشي ص ٢١٣.
الصفحه ٣٠ : عقل وحكمة وخلق» (١).
وإنّ النبي (صلّى الله عليه وآله) أوصى
لعلي بن أبي طالب بالخلافة في عودته من