الصفحه ٢١٩ :
١١٤ ـ الحسين (عليه السّلام)
يقف على قتلاه :
* مسلم بن عوسجة الأسدي
كان صحابياً ممّن رأى رسول
الصفحه ٢٢٢ :
اختاره الحسين (عليه
السّلام) قائداً لمسيرة جيشه. وله خطب ومواعظ ومواقف في واقعة كربلاء. وهو أيضاً
الصفحه ٢٢٣ :
ثمّ طلب الإذن بالقتال ، فهجم على القوم
ومعه زهير بن القين فقاتلا قتالاً شديداً ، فكان إذا شدّ
الصفحه ٢٣٦ :
فلمّا سمع زين
العابدين السجّاد (عليه السّلام) استغاثة أبيه نهض يتوكّأ على عصا ، ويجر سيفاً
لأنّه
الصفحه ٣٢ : على
خلوّه منها ، وأنّه ليست له هذه الأهلية ، لأنّه متّصف بجميع الصفات القبيحة ،
كشرب الخمر ، ولعب
الصفحه ٣٣ :
٢ ـ ذكر الطبري أنّ عثمان بن محمّد بن
أبي سفيان ، والي يزيد على المدينة آنذاك ، بعث بجماعة من أهل
الصفحه ٤٢ : ، وسلام الله
على المستشهدين بين يديك من أهلك وأصحابك.
١ ـ إعلان الحسين (عليه
السّلام) لثورته :
وهو
الصفحه ٤٥ :
٤ ـ خروج الحسين (عليه
السّلام) من المدينة إلى مكة :
وكان خروجه (عليه السّلام) من المدينة
ليلة
الصفحه ٤٧ :
٦ ـ كتاب الحسين (عليه
السّلام) إلى بني هاشم :
ولمّا سار الحسين (عليه السّلام) بإخوته
وبني أخيه
الصفحه ٤٨ :
فوصل إليها ليلة
الجمعة لثلاث مضين من شعبان ، وأقام (عليه السّلام) باقي شعبان وشهر رمضان ، وشوال
الصفحه ٥٤ : محمّداً
(صلّى الله عليه وآله) على خلقه ، وأكرمه بنبوّته ، واختاره لرسالته ، ثمّ قبضه
الله إليه وقد نصح
الصفحه ٥٨ :
ووصل كتابه هذا إلى الحسين (عليه
السّلام) في اليوم العاشر من محرّم كما هو المعروف ، فقال (عليه
الصفحه ٦١ : والي يزيد
على الكوفة :
بلغ ذلك النعمان بن بشير والي يزيد على
الكوفة ، فجاء إلى المسجد وصعد المنبر
الصفحه ٦٥ : الكوفة :
«فحمد الله وأثنى عليه ، وقال : أمّا
بعد ، فإنّ أمير المؤمنين أصلحه الله ولاّني مصركم وثغركم
الصفحه ٧١ :
الشفوية إلى الحسين
في منطقة الزُّبالة.
٢١ ـ محاورة بين مسلم وابن
زياد
دخول مسلم على عبيد الله