الصفحه ٤٩ : ) ، من سليمان بن صرد ، والمسيّب بن نجية ، ورفاعة بن شداد البجلي
، وحبيب بن مظاهر ، وشيعته من المؤمنين
الصفحه ٥١ : . من الحسين بن
علي إلى الملأ من المؤمنين والمسلمين.
أمّا بعد ، فإنّ هانئاً وسعيداً قدما
عليّ بكتبكم
الصفحه ٦٧ :
الله وطاعة أئمّتكم ، ولا تخلفوا ، ولا تفرقوا فتهلكوا ، وتذلّوا وتقتلوا ، وتجفوا
وتحرموا ، إنّ أخاك مَنْ
الصفحه ٦٨ : عمرو بن نافع فنادى : ألا برئت الذمّة من رجل من الشرطة والعرفاء ، أو
المناكب ، أو المقاتلة صلّى العتمة
الصفحه ٧٧ :
«والله لئن اُقتل خارجاً منها بشبر أحبّ
إليّ من أن اُقتل داخلاً فيها بشبر. وأيم الله ، لو كنت في
الصفحه ٧٨ : ) قد أحرم للحج ، وأراد
الإحلال من إحرامه ، فجعلها عمرة مفردة لأنّه لم يتمكن من إكمال حجّه ، مخافة أن
الصفحه ٨٢ :
من خبير سألت ؛
قلوبهم معك ، وسيوفهم مع بني اُميّة ، والقضاء ينزل من السماء ، والله يفعل ما
يشا
الصفحه ٨٧ : إلى عبيد الله بن زياد ، فلمّا
مثل بين يديه قال له عبيد الله : مَنْ أنت؟
قال قيس : أنا رجل من شيعة
الصفحه ٨٨ :
قيس يصعد إلى المنبر ، فحمد الله وأثنى
عليه ، وصلّى على النبي (صلّى الله عليه وآله) وأكثر من الترحم
الصفحه ١٢٥ :
وكان يستحثّه لستة أيام مضين من المحرّم
سنة ٦١ هجرية.
٦٤ ـ حبيب بن مظاهر الأسدي :
ثمّ إنّ حبيب
الصفحه ١٤٣ :
استطعت. فأجابه زهير
بن القين : يا عزرة ، إنّ الله قد زكّاها وهداها ، فاتق الله يا عزرة فإنّي لك من
الصفحه ١٥٣ : ، وقلّة ناصريه وأعوانه ، أتى (عليه السّلام) يخبر اُخته زينب تدريجيّاً
بالمصير الذي سيؤول إليه ؛ من قتله
الصفحه ١٦٣ : والحقّ ؛ فوقف فيهم واعظاً ، خطب الخطبة الأولى
في صبيحة اليوم العاشر من محرّم ، فدعا (عليه السّلام
الصفحه ١٨٥ : المجففة والرجّالة وخمسمئة من الرماة (٢).
فحملوا على جيش الحسين (عليه السّلام) واقتتلوا
حتّى انتصف النهار
الصفحه ١٩٣ :
أعزّ عليّ من نفسي
ودمي لفعلته. السّلام عليك يا أبا عبد الله ، اُشهد الله أنّي على هديك وهدي أبيك