الصفحه ٢٠٦ :
أهل البيت (عليهم السّلام) والأراجيز
لمّا قُتل جميع أصحاب الحسين (عليه
السّلام) ولم يبقَ منهم أحد
الصفحه ٢٠٩ :
* أبو بكر بن علي بن أبي طالب
ثمّ تقدّم إخوة الحسين (عليه السّلام) من
أبيه ، وعددهم ستة ، طالبين
الصفحه ٢٢٥ :
قائلاً للحسين (عليه
السّلام) : أوفيت يابن رسول الله؟
الحسين (عليه السّلام) : «نعم ، أنت
أمامي في
الصفحه ٢٢٨ : كأساً مذخورة» (١).
وقد احتوشه الناس من كلّ جانب فقطّعوه
بأسيافهم ، فأتاه الحسين (عليه السّلام) وانكبّ
الصفحه ٢٣٠ :
* العباس بن علي :
العباس ابن أمير المؤمنين (عليه السّلام)
، واُمّه فاطمة بنت حزام الكلابية
الصفحه ٢٥٢ :
وائتمنته على الوحي
، فاجعل لنا من أمرنا فرجاً ومخرجاً ، يا أرحم الراحمين (١).
صبراً على قضائك يا
الصفحه ٢٦٠ :
أهل البيت يجيبون
الحسين (عليه السّلام)........................................ ١٤٦
أصحاب الحسين
الصفحه ٢٣ :
المعوّج ، ويدعوا
إلى الحق ، ويدفعوا الباطل. فهذا جدّه رسول الله محمّد (صلّى الله عليه وآله) في
الصفحه ٤٤ :
فيها هلاك ديني ،
والله ما أحبّ أنّ لي ما طلعت عليه الشمس وغربت عنه من مال الدنيا وملكها وإنّي
قتلت
الصفحه ١١١ :
٥٢ ـ خطبة الحسين (عليه
السّلام) في كربلاء :
وهي أوّل خطبة للحسين (عليه السّلام) في
مدينة كربلا
الصفحه ١٣٩ :
الحسين (عليه السّلام) : «اُنشدكم الله
، هل تعلمون أنّ سيّد الشهداء حمزة عمّ أبي؟».
الجيش الاُموي
الصفحه ١٥٠ :
تكون مكمناً لهجوم
الخيل على مخيّمنا يوم يحملون وتحملون». ثمّ إنّه رجع وهو قابض على يساري وهو يقول
الصفحه ١٥٦ :
فتأثر بهذا الجو الواقعي نفر من الجيش
الاُموي من ذوي الضمائر الحيّة التي كانت عليها غشاوة ضلال
الصفحه ١٦٠ :
وإذا بجيش الحسين (عليه السّلام) يبلغ
في كمّه العددي المئة وعشر أنفار (١١٠).
فقسّمه إلى ثلاث
الصفحه ١٨٦ :
١٠٤ ـ الحسين (عليه السّلام)
يستغيث :
ولمّا نظر الحسين (عليه السّلام) إلى
كثرة أعدائه وقلّة