الصفحه ٢١٣ : منه عبيد الله بن زياد أن يخرج لحرب الحسين (عليه السّلام) فبقي ليلته مفكّراً
قلقاً حائراً ، يخيّر نفسه
الصفحه ٢١٥ :
وما أدري كيف نستطيع أن نحكم على مثل
قائل هذين البيتين أنّه مسلم ويدين بالشريعة المقدّسة مع أنّه
الصفحه ٤ : وانشودتك
والذين ساروا على وربك ونهجك وخطى هديك وشهادتك
في كلّ زمان ومكان ، من ؛مثال حفيدک
الثائر ونبائک
الصفحه ١٢ : تكون شفيعاً لي ولوالدي عند جدّك رسول الله محمّد (صلّى
الله عليه وآله) يوم القيامة لننضوي تحت لوائه
الصفحه ١٥ : معه فهو باق. وإنّ ثورة الإمام
الحسين (عليه السّلام) قد تمخّضت وكشفت عن جانبين مهمّين هما
الصفحه ٣٦ : ؟ ولمَنْ
النصر؟
الإمام الحسين (عليه السّلام) إنسان
عقائدي ، وصاحب مبدأ ، وحامل رسالة ، والإنسان الذي
الصفحه ٥٦ :
الله عليه وآله) ونصرته. والله ، لا يقصّر أحد عن نصرته إلاّ أورثه الله تعالى
الذلّ في ولده ، والقلّة في
الصفحه ٦٨ : طاعتكم وبيعتكم ، ولا تجعلوا على أنفسكم
سبيلاً» (١).
__________________
(١) تاريخ الطبري ج
٤ ص ٢٦٠.
الصفحه ٧٣ : ولغاً ، فيقتل النفس التي حرّم الله قتلها ، ويسفك الدم الذي حرّم
الله على الغضب ، والعداوة وسوء الظن
الصفحه ١٠٩ : (عليه
السّلام) : «هذا موضع كرب وبلا ، انزلوا ، ها هنا مناخ ركبانا ، ومحطّ رحالنا ، ومقتل
رجالنا ، ومسفك
الصفحه ١٧١ : عليها؟! ويلكم! أدعوتم أهل بيت نبيّكم وزعمتم أنكم تقتلون
أنفسكم دونهم حتّى إذا أتوكم أسلمتموهم إلى ابن
الصفحه ٢٣٥ : ، أم حالت مودّتكم عن إمامكم فلا تنصروه؟ هذه نساء
الرسول (صلّى الله عليه وآله) لفقدكم قد علاهنّ النحول
الصفحه ٢٥٤ :
لنسير على هديها ، ونستمد
منها روحاً من الخير ، ومشاعر من الحقّ ، وهدياً من الفضيلة ، وقبساً من
الصفحه ٢٦٣ :
ثبت المصادر
١ ـ القرآن الكريم.
٢ ـ نهج البلاغة للإمام أمير المؤمنين
(عليه السّلام).
٣ ـ أبو