الصفحه ٤٨ : مكة ،
اجتمع نفر منهم في دار سليمان بن صرد الخزاعي (٢)
، ولمّا استقر بهم المجلس قام سليمان فيهم خطيباً
الصفحه ٥٧ : جواباً على رسالة الحسين (عليه السّلام) جاء فيه :
«بسم الله الرحمن الرحيم. أمّا بعد ،
فقد وصل كتابك
الصفحه ٥٨ :
ووصل كتابه هذا إلى الحسين (عليه
السّلام) في اليوم العاشر من محرّم كما هو المعروف ، فقال (عليه
الصفحه ٥٩ : كوادر الحزب الاُموي ، كانت ردود الفعل مختلفة بحسب
وجهات نظر أعضاء الكوادر الحزبية الاُمويّة ، وهي في
الصفحه ٦٥ :
ثمّ نودي الصلاة
جامعة فاجتمع الناس ، فخرج إليهم وصعد المنبر.
١٦ ـ الخطبة الأولى لابن
زياد في
الصفحه ٧١ :
الشفوية إلى الحسين
في منطقة الزُّبالة.
٢١ ـ محاورة بين مسلم وابن
زياد
دخول مسلم على عبيد الله
الصفحه ٧٣ : والله إنّ
الله ليعلم أنّك تعلم غير صادق ، وإنّ أحقّ بشرب الخمر منّي وأولى بها مَنْ يلغ في
دماء المسلمين
الصفحه ٨٣ :
٢٨ ـ جواب الحسين (عليه
السّلام) له
فأجابه الإمام (عليه السّلام) قائلاً : «إنّي
رأيت رؤيا فيها
الصفحه ٩٣ :
في العيش بعد هؤلاء» (٢).
ثمّ أخرج كتاباً وقرأه على الناس ، والأعراب
الذين جاؤوا معه طلباً للرزق
الصفحه ٩٤ : بعد ثورة الحسين (عليه
السّلام) حاملين بعض الشعارات لتضليل بسطاء الناس وإغوائهم ؛ وذلك زيادة في الجمع
الصفحه ١١٢ :
فيها مخلدين ، إلاّ أنّ فراقها في نصرك ومواساتك لآثرنا الخروج معك على الإقامة
فيها» (٣).
وتكلّم برير
الصفحه ١١٦ : ، وابعث إلى
الحسين من أشراف الكوفة مَنْ لست بأغنى ولا أجزأ عنك في الحرب. وسمّى له أشخاصاً ،
فقال له ابن
الصفحه ١٢١ : أقبلت إليه مسرعة. وفقد الفرد سيطرته على نفسه وعقله ، وأصبح يعيش في
حالة هستيرية ، لا يعي ولا يشعر لأنّه
الصفحه ١٢٦ : الحسيني
الذي قاتل مع الحسين (عليه السّلام) أعداءه ، فقد اختلف الرواة وأرباب المقاتل في
تحديده الكمّي ؛ فقد
الصفحه ١٥٢ : ، ولنحفظنّ رسول الله في عترته وذرّيّته.
حبيب : معي معي إلى حرم رسول الله
لنهدئنّ رعبهنّ فسار حبيب ومعه