الصفحه ٢١٥ : يعترف بأنّه قتل خير
الناس اُمّاً وأباً؟! ولو قارنّا هذين البيتين مع الأراجيز التي قيلت في المعركة
من
الصفحه ٢١٦ :
الإسلاميّة التي لا
يمكن التواني أو التردّد فيها ، والتي عبّر عنها الحديث الشريف بـ : «عمود الدين
الصفحه ٢٢١ : ،
يبيع البطيخ عند دار الرزق ، قد صلب في حبّ أهل بيت نبيّه فتبقر بطنه على الخشبة.
فقال ميثم : وإنّي
الصفحه ٢٢٤ :
تكون أسيرة وخاضعة ؛
فلهذا انطلق مع ركب الشهداء الأحرار واستشهد في صبيحة عاشوراء. فوقف أبو الشهدا
الصفحه ٢٥٨ : .......................................... ١٠١
في منطقة عذيب
الهجانات..................................................... ١٠٢
مقتل رسول
الصفحه ٩ : صادرة
عن الحسين (عليه السّلام) ، أو أصحابه ، أو عن المسؤولين في الحكم آنذاك منذ أن
أعلن ثورته في المدينة
الصفحه ١٨ :
الذروة العليا في
الوعي والعمق لدى قائدها وأتباعه وأنصاره ؛ فهي لم تختلف وعياً في جميع أدوراها
منذ
الصفحه ١٩ : حكم يزيد في بعض خطبه وبياناته.
ويتّضح ذلك جليّاً ممّا جاء في الوثيقة
التي خطبها الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٣٤ :
بعض العلماء إلى
كفره والتشكيك في إيمانه ، وجواز لعنه ، «وقد جزم بكفره وصرّح بلعنه جماعة من
العلما
الصفحه ٤١ :
ب ـ الإرادة الاُمويّة :
وهي التي تتمتّع بالملك والسيطرة والمال
، والكثرة في العدد والعدّة ، مع
الصفحه ٥٥ :
لهم كيف ترون موضعي
فيكم وحسبي منكم؟ فقالوا : بخ بخ! أنت والله فقرة الظهر ، ورأس الفخر ، حللت في
الصفحه ٦٢ : قائلاً
: أن أكون من المستضعفين في طاعة الله ، أحبّ إليّ من أن أكون من الأعزّين في
معصية الله.
١٤ ـ رجال
الصفحه ٦٨ : ؟ فخذل الناس مسلم ، وبقي وحده يسير في الطريق فلا يرى أين يذهب حتّى دخل في
دار امرأة يُقال لها : طوعة
الصفحه ٧٤ : سنة ٦٠
هجرية ، وهو اليوم الذي خرج فيه الحسين من مكّة قاصداً العراق.
ثمّ أخرج هاني إلى سوق الجزارين
الصفحه ٧٦ : أغنيت وكفيت ، وصدقت
ظنّي بك ، ورأيي فيك. وقد دعوت رسوليك فسألتهما وناجيتهما فوجدتهما في رأيهما
وفضلهما