الصفحه ١٥٩ : دام الحكم الاُموي موجوداً فإنّ الحياة في ظلّه سأم وضجر ، والموت في
مكافحته حياة وسعادة ، فلهذا نراهم
الصفحه ١٧٨ :
ثمّ عدوتم عليه
لتقتلوه! أمسكتم بنفسه ، وأخذتم بكظمه ، وأحطتم به من كلّ جانب.
فمنعتموه التوجه في
الصفحه ٢٣٠ : ، وتُكنّى باُمّ البنين. ولد (عليه السّلام) في
سنة ست وعشرين هجرية ، وقُتل في معركة كربلاء سنة ٦١ هـ
الصفحه ٢٤٩ :
وسوف نتعرّض لهم في
القسم الثاني من هذا الكتاب. وهكذا ملكت ثورة الحسين (عليه السّلام) قلوب الناس
الصفحه ٢٩ :
الخلافة في نظر أهل السنّة
والذي عليه إجماع المذاهب السنّية ، من
أنّها ضرورة من ضروريات الدين
الصفحه ٣٨ :
علي بن أبي طالب (عليه
السّلام) الفدائي الأوّل للإسلام ، ولنبيّه محمد (صلّى الله عليه وآله) في كلّ
الصفحه ٨٢ : ء. فقال له الحسين (عليه السّلام) : «صدقت ، لله الأمر ، والله يفعل ما يشاء ، وكلّ
يوم ربّنا في شأن. إن نزل
الصفحه ٨٤ :
بلغني أنّك قد
توجّهت إلى العراق ، وإنّي أعيذك بالله من الشقاق ؛ فإنّي أخاف عليك فيه الهلاك ، وقد
الصفحه ١٠٢ : »(١)
فلمّا سمع الحرّ ذلك من الحسين (عليه
السّلام) تنحّى عنه ، فصار يسير في ناحية والحرّ يسير في ناحية اُخرى
الصفحه ١٢٥ : لأدعوهم إلى نصرتك ، فعسى الله أن يدفع عنك. فأذن له الحسين (عليه
السّلام) ، فخرج إليهم حبيب في جوف الليل
الصفحه ١٢٩ :
الشريعة وحالوا بين
الحسين وأصحابه وبين الماء ولم يسقوا منه قطرة ، وذلك في اليوم السابع من محرّم
الصفحه ١٤٧ : السّلام) خطبته
هذه وعرفوا مقصده ، فإنّهم أبوا إلاّ الفوز بالشهادة بين يديه ، فقاموا يتسابقون
في إجابته
الصفحه ١٨٠ :
فوقف بكلّ وقاحة وشقاوة ، متحدّياً في
صبيحة يوم العاشر من محرّم ، واضعاً سهمه في كبد قوسه ورمى به
الصفحه ١٩٤ :
ولكنّه لمّا رأى الحسين
بهذا الحال ، تقدّم يستأذنه في الدفاع عنه ، فعطف عليه الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٢١٢ :
أحمي عيالاتِ أبي
أمضي على دينِ النبي (١)
هذه نخبة من الأراجيز التي تضمّ في