الصفحه ١٢٩ :
الشريعة وحالوا بين
الحسين وأصحابه وبين الماء ولم يسقوا منه قطرة ، وذلك في اليوم السابع من محرّم
الصفحه ٨١ : : «من هوان الدنيا على الله أنّ رأس
يحيى بن زكريا اُهدي إلى بغي من بغايا بني إسرائيل». حتّى مرّ بالتنعيم
الصفحه ٨٥ : الإمام الحسين (عليه السّلام)
واصل سيره حتّى مرّ بوادي العقيق ، فلقي رجلاً من بني أسد ، يُسمّى بشر بن غالب
الصفحه ٩٠ : الثعلبية :
ثمّ إنّه (عليه السّلام) أخذ يسير بركبه
حتّى مرّ بمنطقة الخزيمية ، فأقام بها يوماً وليلة ، فجا
الصفحه ٩٤ : أمر (عليه السّلام)
غلمانه وفتيانه ، فاستقوا الماء وأكثروا ، ثمّ سار (عليه السّلام) حتّى مرّ بمنطقة
بطن
الصفحه ٩٩ : أدعك.
فترادّا بالقول ثلاث مرّات ، وكثر
الكلام بينهما
الحرّ للحسين : إنّي لم أؤمر بقتالك ، وإنّما
الصفحه ١٣١ : : إنّ عمر بن سعد اجتمع مرّة أخرى
مع الحسين (عليه السّلام) ، وأسفر اجتماعهما عن كتاب أرسله عمر بن سعد إلى
الصفحه ١٤٨ : يفعل ذلك بي سبعين مرّة ما فارقتك حتّى ألقى حِمامي
دونك ، فكيف لا أفعل ذلك وإنّما هي قتلة واحدة ، ثمّ هي
الصفحه ١٧٢ :
فجعلوا يرمونه بالسهام فتقهقر (١).
٩٦ ـ الحسين (عليه السّلام) يخطب
مرّة اُخرى أمام الجيش الاُموي
الصفحه ١٧٨ : الحسين (عليه السّلام) فكّر أن
يجتمع مرّة أخرى مع عمر بن سعد قائد جيش الضلال ؛ ليلقي عليه الحجّة النهائية
الصفحه ١٩٧ : امرؤٌ ذو مُرّةٍ وعصبِ
ولستُ بالخوّار عند النكبِ
إنّي زعيمٌ لكِِ أمَّ وهبِ
الصفحه ٢٠٦ : ) ، واُمّه ليلى ابنة أبي مرّة بن عروة بن مسعود الثقفي ، أوّل قتيل من أهل
البيت (عليهم السّلام) ؛ فإنّه بعد أن
الصفحه ٢٢٠ : خواصّه وحملة علومه. وقد تحدّث أرباب السير والرجال كثيراً عنه ؛
فنقل الكشي عن فضيل بن الزبير ، قال : مرّ
الصفحه ٢٢٧ : ، أحاطوا به من كلّ جانب حتّى طعنه مرّة بن منقذ العبدي
بالرمح في ظهره ، وضربه آخر بالسيف على هامته ، فنادى
الصفحه ٢٥٨ : ء............................................................. ١٠٨
خارطة توضيحية المناطق
التي مرّ بها الركب الحسيني في طريقه الى كربلاء........... ١١٠
خطبة