الصفحه ١١ : في هذه الوثائق من الحقائق الدينية التي لا بدّ للأمّة من
الاطّلاع عليها وفهمها.
٢ ـ اطلاع الأمّة على
الصفحه ٢٨ :
فجعل الله طاعة الخليفة الذي يتقلّد
زمام أمرها من طاعته وطاعة رسوله.
وقد أوجبها الفقهاء على
الصفحه ٢٤٣ :
«أعلى قتلي تحاثّون؟! أما والله ، لا
تقتلون بعدي عبداً من عباد الله ، والله أسخط عليكم لقتله منّي
الصفحه ٣٢ :
الخليفة الإسلامي ،
فأين (يزيد) منها؟ وهل فيه من هذه الصفات التي ذُكرت وقد أجمع معاصروه ومَن بعدهم
الصفحه ٢٣٢ :
فاغترف منه بيده
ليشرب فتذكّر عطش الحسين (عليه السّلام) وأطفاله وعياله وصراخهم من شدّة الظمأ ، فرمى
الصفحه ١٧ : قُتل الشيخ
الطاعن في السنّ الذي جاوز السبعين ، وقُتل فيها الكهل ، وهم الغالبية من أصحاب
الحسين ، وفيها
الصفحه ١٤٥ : احتوشوه مصرّون على قتاله ، وأنّه لا بدّ من أن يدافع عن دينه وأهله
بكلّ ما يملك ، أجرى عملية اختبار وامتحان
الصفحه ١٨٨ : البيت على أهله. فصحن
النساء وخرجن من الفسطاط ، فانبرى له الحسين قائلاً : «يابن ذي الجوشن ، أنت تدعو
الصفحه ٤٥ :
٤ ـ خروج الحسين (عليه
السّلام) من المدينة إلى مكة :
وكان خروجه (عليه السّلام) من المدينة
ليلة
الصفحه ٨٥ : :
«أمّا بعد ، فإنّه لم يشاقق الله ورسوله
مَنْ دعا إلى الله عزّ وجلّ ، وعمل صالحاً ، وقال إنّني من المسلمين
الصفحه ٩٥ :
العلقة من جوفي ، فإذا
فعلوا سلّط الله عليهم مَنْ يذلّهم حتّى يكونوا أذلّ فرق الأمم» (١).
٤٢
الصفحه ١١٦ : ، وابعث إلى
الحسين من أشراف الكوفة مَنْ لست بأغنى ولا أجزأ عنك في الحرب. وسمّى له أشخاصاً ،
فقال له ابن
الصفحه ١٣٣ :
الذي وقفه هو
وأصحابه. وقد حرص الاُمويّون وأعوانهم على إخفاء كثير من ملامح ثورة الحسين (عليه
الصفحه ٢٤٠ :
بينه وبينهم وقد نال
العطش منه (عليه السّلام) ، فحمل على الفرات وكشفهم عنه وأقحم الفرس في الما
الصفحه ٣٥ : في
يزيد أهلية الخلافة؟ اللّهمّ إلاّ بعض الحاقدين من أعوان السلطان ، وتجّار المادة
الذين لا يخلو زمان