الصفحه ١١٦ : بعهدنا. فلمّا رآه قد أصرّ على رأيه قال : إنّي
سائر (٢).
فسار إلى الحسين (عليه السّلام) ومعه
أربعة آلاف
الصفحه ٢٥٢ : سنان بن أنس : فتَّ الله في عضديك ، وأبان يديك.
ثمّ نزل إلى الحسين (عليه السّلام) فذبحه واحتز رأسه
الصفحه ١٢٧ :
فارساً ، وأربعون
راجلاً ، وبعضهم قال بأكثر من هذا العدد ، وآخرون قالوا بأقل.
ولكنّي قمت بعملية
الصفحه ١١٤ :
وبإمرته أربعة آلاف فارس لحرب الحسين (عليه السّلام) :
ثمّ إنّ ابن زياد جمع الرجال والكتائب
لحرب
الصفحه ١٨٥ : . ثمّ أخذ أصحابه يخرج منهم الرجلان
والثلاثة والأربعة ، ويستأذنون منه للمبارزة والدفاع عن ذرية الرسول
الصفحه ٢٣١ : الفرات ، فأحاط به أربعة آلاف فارس وراجل ، ورموه بالنبال فلم يَرُعْهُ جمعهم
وعددهم فكشفهم عن الماء ، ونزل
الصفحه ٢٣٩ : عليه من كلّ جانب. فأتته أربعة آلاف»(١).
١١٨ ـ الحسين (عليه السّلام)
يصرخ بالجيش مندداً بنذالتهم
الصفحه ٢٥٩ :
خروج عمر بن سعد وبإمرته أربعة آلاف
فارس لحرب الحسين (عليه السّلام)....... ١١٤
رسول عمر بن سعد
الصفحه ٢٢ : بإشاعة المنكر
والباطل ، ومخالفة الكتاب والسنة ، «فإنّ السنّة قد اُميتت ، والبدعة قد اُحييت».
والحسين
الصفحه ٣٠ : إيمانه كما سنذكره.
الخليفة
في رأي أهل السنة
أمّا أهل السنّة فالذي عليه الرأي العام
منهم ، أنّ الخليفة
الصفحه ٢١ : ء ، وأحلّوا حرام الله ، وحرموا حلاله» (١).
٢
ـ «وقد بعثت إليكم بهذا الكتاب ، وأنا أدعوكم إلى كتاب الله وسنّة
الصفحه ٢٩ :
الخلافة في نظر أهل السنّة
والذي عليه إجماع المذاهب السنّية ، من
أنّها ضرورة من ضروريات الدين
الصفحه ٥٤ : وسنّة نبيّه (صلّى الله عليه وآله) ؛ فإنّ السنّة قد اُميتت ، وإنّ
البدعة قد اُحييت ، وإن تسمعوا قولي
الصفحه ٢٣٠ : ، وتُكنّى باُمّ البنين. ولد (عليه السّلام) في
سنة ست وعشرين هجرية ، وقُتل في معركة كربلاء سنة ٦١ هـ
الصفحه ٢٥٥ : رأي أهل
السنة....................................................... ٢٩
أهلية الخلافة