الصفحه ٢٥٦ : ................................................... ٤٥
ـ ٥٧
خروج الحسين (عليه
السّلام) من المدينة إلى مكّة................................... ٤٥
وصية
الصفحه ٤٨ :
وذي القعدة ، وثمان ليالي من ذي الحجّة (١).
٨ ـ كتب ورسل أهل الكوفة إلى
الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٨٣ : رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ، واُمرت فيها بأمر أنا ماضٍ له ،
عليّ كان أو لي». فسُئل ما هي تلك
الصفحه ٨٤ :
بلغني أنّك قد
توجّهت إلى العراق ، وإنّي أعيذك بالله من الشقاق ؛ فإنّي أخاف عليك فيه الهلاك ، وقد
الصفحه ٨٧ : بين القادسية ومنطقة خفان ، إلى منطقة القطقطانة ، إلى جبل لعلع ، إلى البصرة. ولمّا
انتهى رسول الحسين
الصفحه ١١٧ : واسأله ما جاء به ،
وماذا يريد؟ فجاء إلى الحسين (عليه السّلام) وسلّم عليه ، وأبلغه رسالة عمر بن سعد
، فقال
الصفحه ٢٥٧ : ......................................................... ٦٩
رسالة شفوية من مسلم
إلى الحسين (عليه السّلام).................................. ٧٠
محاورة بين
الصفحه ٧٤ :
ويستغفر الله
ويسبّحه ، ويصلّي على رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ، ويقول : اللّهمّ احكم
بيننا
الصفحه ٨٩ :
ثمّ إنّ الحسين (عليه السّلام) سار حتّى
انتهى إلى ماء من مياه العرب وعليه عبد الله بن مطيع العدوي
الصفحه ١١٦ : (١)
فجاء إلى عبيد الله وقال له : إنّك
ولّيتني الرّي ، وتسامع الناس به ، فإن رأيت أن تنفذ لي ذلك فافعل
الصفحه ١٢٦ :
فقام إليه عبد الله بن بشر وقال : أنا
أوّل مَنْ يجيب إلى هذه الدعوة. ثمّ تبادر رجال الحي حتّى
الصفحه ١٨١ :
رسول الله (صلّى
الله عليه وآله) ، وأبيه علي بن أبي طالب في دعوتهما إلى الله.
ولكنّه (عليه
الصفحه ٤٧ :
٦ ـ كتاب الحسين (عليه
السّلام) إلى بني هاشم :
ولمّا سار الحسين (عليه السّلام) بإخوته
وبني أخيه
الصفحه ٥١ : الحسين
(عليه السّلام) إلى أهل الكوفة :
والإمام (عليه السّلام) لم يجب على تلكم
الرسائل والكتب التي وصلته
الصفحه ٥٤ : محمّداً
(صلّى الله عليه وآله) على خلقه ، وأكرمه بنبوّته ، واختاره لرسالته ، ثمّ قبضه
الله إليه وقد نصح