الصفحه ٥٢ :
فانظر ما ترى في
أمره. فكتب عبيد الله بن زياد كتاباً إلى الحسين عليهالسلام
يقول فيه : أمّا بعد إنّ
الصفحه ٩٦ : بن عبد الله قال : مَنْ سرَّه
أن ينظر إلى رجل من أهل الجنة فلينظر إلى الحسين بن عليّ ؛ فإنّي سمعت رسول
الصفحه ١٣٣ : الحسين عليهالسلام رفض بيعة يزيد ؛
لكونه متلبّساً بالفسق والفجور والخمور. إضافة إلى أنّه ليس أهلاً
الصفحه ١٣٩ :
انصرف إلى رحله قال لامرأته : أنت طالق فالحقي بأهلك ؛ فإنّي لا أُحبّ أن يُصيبك
بسببي إلاّ خير ثمّ قال
الصفحه ١٤ :
الشريعة الإلهية
والرسالة المحمديّة. لقد أراد الحسين عليهالسلام
أن يحرّرنا من عبودية الطاغوت إلى
الصفحه ٣١ :
فوجد لقمة ملقاة فدفعها
إلى غلام له فقال : يا غلام اذكرني هذه اللقمة إذا خرجت. فأكلها الغلام فلمّا
الصفحه ٤٥ : [الله] يُصلح بك الأُمّة. فأتيتُ فإذْ كرهتُم ذلك فأنا
راجع فارجعوا إلى أنفسكم هل يصلح لكم قتلي أو يحلُّ
الصفحه ٨٦ : أهل الأرض إلى أهل السماء اليوم(٢).
عن رجاء بن ربيعة قال : كنت في مسجد
رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١١٦ : منافقاً. وقد أشعر الحديث بضرورة وجود الإمام ووجوب معرفته مدى الحياة ؛
لأنّ إضافة الإمام إلى الزمان تستلزم
الصفحه ١٤٧ :
عن اُمّ سلمة أنّها قالت : كان جبرئيل عليهالسلام عند النبي والحسين
بن علي معي فغفلت عنه فذهب إلى
الصفحه ١٥٤ : خيرَ الناسِ
أُمّاً وأبا
فقال له عمر بن سعد : أشهد أنّك مجنون ما
صَحْت قط! أدخلوه إليّ. فلمّا دخل حذفه
الصفحه ١٦٢ :
وللإمام الشافعي (١٥٠ ـ ٢٠٤ هـ) قصائد
عدّة في مدح ورثاء آل البيت عليهمالسلام
ومن قصائده المعروفة
الصفحه ٣٤ : مؤمنون وبنبوة محمّد مصدّقون وبالمعاد موقنون؟! لا سقاكم
الله يوم الظماء(١).
وكتب ابن زياد إلى عمر بن سعد
الصفحه ٥٩ : ذرَّية أبي سفيان فأهل البيت يرون أنّ الخلافة مركب يقود إلى الآخرة وفق أحكام
الله وبنو اُميّة يتطلّعون
الصفحه ٨٩ : اللتيا والتي» (٢)
(٣).
إنّ فاطمةعليهاالسلامجاءت
إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
وهي تبكي فقال : «ما