الصفحه ١١ : أبي بكر ، وغيرهم
أنكروا على مُعاوية استخلاف يزيد الخَمور والفَجور.
وقد توجَّس يزيد مِن مُخالَفة
هؤلا
الصفحه ١٧ : أحيت حسيناً في
قتله ، وأوجدت مِن كلِّ قَطرةِ دَمٍ منه حُسيناً ناهضاً بدعوته ، داعياً إلى نهضته.
أجلْ
الصفحه ٤٨ : والكتب إليه ، خُطَّة دفاعٍ عن نفسه ، والالتجاء مِن آثام بيعة
يزيد إلى مَلجأ حَصين. غير إنَّ صَريخ البلاد
الصفحه ١٣٩ : ............................................................. ٢٢
مُعاوية وتعقيباته................................................................ ٢٥
تأثُّرات
الصفحه ١١٣ : ، على الدنيا بعدك العَفا».
ثمَّ قال لفُتيانه : «احملوا أخاكم إلى المُخيَّم».
إذ كان أوَّل قتيلٍ مِن
الصفحه ١١٢ : بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللهِ). فنحن أولى بخِلافة جَدِّنا النبي
(صلَّى الله عليه وآله) مِن الأجنبي.
وبعد هذا
الصفحه ٨٦ : : أتقبل
هذا منه ، وقد نزل بأرضك ، والله لَئن رحل مِن بلادك ، ولم يَضع يده في يدك ؛
ليكونَنَّ أولى بالقوَّة
الصفحه ١٢٨ : امرءٍ في الله أولى وأفضل
ولم يَزل يُدافعهم في مُتَّسع مِن الأرض
، فِئةً بعد فِئة ، حتَّى
الصفحه ٨٧ :
أولى بالعقوبة ، وإنْ
عَفوت كان ذلك لك.
فلمَّا رأى ابن زياد ، في شمر غلوَّاً
في عداء الحسين (عليه
الصفحه ١٠١ : ، كافية لإظهار أولويَّته بخِلافة جَدِّه مِن طاغية
الشام ، لو كانوا يعقلون.
وعَرف شياطين القوم ، أنّ هذه
الصفحه ١٠٩ : الأرواح ، فكلَّما أذِنَ
حُجَّة الله لأحدهم ، وادعه وداع مَن لا يعود ، وهم يتطايرون مِن مُخيَّمه إلى
خصومه
الصفحه ٢١ : تلافي
خُسرانه ، وإرجاع سُلطانه ، ولكنْ تحت الستار ، وبأخفى مِن دبيب النمل على الصَّفا
، يرسم الخُطَّة
الصفحه ٩٦ :
أو ذخيرة ، أو عتاد
، وأمَّا مَن لا يَجد القَدر الكافي منها ، كالحسين (عليه السّلام) ، فإنَّ
الصفحه ٥٧ : لقيت الحسين بن علي (عليهما السلام) خارجاً
مِن مَكَّة مع أسيافه وأتراسه ، فقلت لمَن هذا القطار؟
فقيل
الصفحه ٨٤ :
الزينبيَّة مِن جِهة الغرب ، ثمَّ تنزل إلى موضع الباب القبليَّة في جِهة الجنوب ،
وكانت هذه التِّلال المُتقاربة