الصفحه ٥١ : على تكوين حكومة راقية ؛ صار
أولى مِن أُميَّة بالولاية على الأقطار ، حتَّى الحجاز والشام ؛ لأنَّ
الصفحه ٣٤ :
قلبه مِن سحنات وجهه ، وابتدأ الوليد يَنعى مُعاوية ، فاسترجع الحسين (عليه
السّلام) ، ثمَّ قال الوليد
الصفحه ٣٢ : الجمهور ، وفي
الناس مَن هو أقدم مِن ابنه ، وأولى مِن جميع الوجوه ، فأخذ البيعة ليزيد حال
حياته ، بعد أنْ
الصفحه ٩٣ : الورود منه بمُصراعية ، عهد بحراسة المَشرعة إلى عمرو
بن الحَجَّاج ، كما فعله معاوية بجيش أمير المؤمنين
الصفحه ٢٣ : الرجعيُّون أولى بالقوَّة والنُّصرة ، والموحِّدون أولى بالضُّعف
والذِّلـَّة ، ويُخرجُنَّ الأعزُّ منها الأذلَّ
الصفحه ١٠ : (١)
، ويومَاً عليّ (عليه السّلام) ومُعاوية. ولمْ تَزل ، ولنْ تَزال في الأُمم نهضات
لأئمَّة هُدى تِجاه أئمَّة
الصفحه ٣٠ : أُميَّة ، ونجا
مِن مَكرها ، وصان حُرمته ، وحفظ مُهجته ، لكنَّ ذلك وَهمٌ بعيد.
فإنّ يزيد المُتجاهر
الصفحه ٢٥ :
مُعاوية
وتعقيباته
ناصب مُعاوية وحِزبه عليَّاً وصَحبه ، وكان
ما كان مِن أيَّام البصرة ، وصِفِّين
الصفحه ٢٧ : مِن سَّم
مُعاوية ، ثمَّ تُمنَع ـ بدسيسة مروانيَّة ـ جَنازة أخيه ، مِن زيارة جَدِّه (صلَّى
الله عليه
الصفحه ٤٦ : ، إذ بلغهم
هلاك معاوية ، فارجفوا بيزيد ، وعرفوا خبر الحسين (عليه السّلام) ، وامتناعه مِن
بيعته ، وما
الصفحه ٣٣ : يحتفل بالدين ، ولا برغائب الجمهور.
وعليه فما مات مُعاوية ، إلاِّ والأوامر
تَترى مِن يزيد على ابن عمِّه
الصفحه ٩٨ : ، وتَحمَّلا
في سبيله الجروح والحرايج ، غير إنَّ محمّد بن أبي بكر (رضي الله عنه) ، تَسوَّر
هو ومَن معه مِن ورا
الصفحه ٩ : ) ، أُمُّه فاطمة الزهراء (سلام الله عليها) بنت محمّد
المُصطفى (صلَّى الله عليه وآله) ، مِن زوجته الكبرى خديجة
الصفحه ٣١ : سلاحه قتله شرَّ قتله.
وأجلى مِن ذلك غَدر مُعاوية بأخيه الحسن
(عليه السّلام) ، ودسِّه السَّمَّ إلى مَن
الصفحه ١٢٣ : ) فودَّاهم.
فلم يَعهد ذبح الأطفال بعد ذلك ، إلاَّ
ما كان مِن مُعاوية في قتله أطفال المسلمين في الأنبار