الصفحه ٣٢ : مَن يشاء ، بما
أوتي مِن مال ودهاء ، واستمال إلى أهوائه أمثال زياد ، وابن العاص ، والمُغيرة ، فمَدَّ
الصفحه ٣٣ :
الزبير؛ والسِّرُّ
فيما ارتآه داهية قريش ، هو أنّ البعض مِن هؤلاء ضعيف النفس ، وغير مسبوق بغَضاضة
الصفحه ٨٦ : : أرجو أنْ يُعافيني الله مِن
حربه وقتاله. ثمَّ كتب إلى ابن زياد ما جرى بينه وبين الحسين (عليه السّلام
الصفحه ١٠٤ :
(عليه السلام) وأهله
، غير مُبالية بما هنالك مِن ضائقة عدوٍّ ، أو حصار ، أو عُطاش ؛ إذ كانت تنظر في
الصفحه ١٢٨ :
وغدت أبواب رجاء
الحياة وآمالها موصَدة في وجهه ، ورأى بعينيه مَصارع صَحبه وآله مِن جِهة ، ومِن
الصفحه ٢٢ :
حركات أبي
سُفيان
لكنَّ الذي نعلمه ، أنّ أبا سُفيان لم
يكنْ مِن الأنصار ، ولا مِن المُهاجرين
الصفحه ٣٦ : الأرض بما رَحبُت ، ومُنِع حتَّى
مِن شِرب الماء المُباح ، فلم تهجع عيناه فيها حتَّى الصباح ـ
ولا يبعُد
الصفحه ٤٠ :
هِجرة الإمام
مِن مدينة جَدِّه
سار الحسين مِن حَرم جَدِّه ، ولم يقتصر
في الوداع على قبره الطاهر
الصفحه ٥٥ :
خُروج الحسين
(عليه السّلام) مِن مَكَّة
كان الحسين (عليه السّلام) أوسع علمٍ ، وأقوى
ديناً مِمَّن
الصفحه ٧١ :
استعداد ابن
زياد
بعدما تَمكَّن ابن زياد ، مِن إبطال
الحركة الحسينيَّة في داخليَّة الكوفة
الصفحه ٧٣ : أيّام ، وتقنع بالقوت الزهيد ، مع تحمُّلها ما لا
يُطاق مِن الأثقال والمَشاقِّ ، ولكنَّها في ثالث يوم مِن
الصفحه ٩٠ : في الإخلاص والتضحية ، وشبه
الشيء مَجذوب إليه.
فالتفَّ حول حسين المَجد ، مِن صَحبه
وآله ، مَن يَجرون
الصفحه ١١٤ :
توبة الحُرِّ
وشهادته
مَن يدرس أحوال البشر مِن وِجهتها
النفسيَّة ، ويَسبر غَوره ، يَجد الأخيار
الصفحه ١١٨ :
حتَّى حانت ساعة
القيام بأصدق المُظاهرات الدينيَّة ، وهي ساعة الصلاة الشمس ، في الهاجِرة مِن
ظهيرة
الصفحه ٢٧ : مِن سَّم
مُعاوية ، ثمَّ تُمنَع ـ بدسيسة مروانيَّة ـ جَنازة أخيه ، مِن زيارة جَدِّه (صلَّى
الله عليه